الصفحه ١٥٠ :
السورة تقدم ذكر القرون في قوله : (كَمْ
أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ) (١) ، ثم قال
الصفحه ١٥١ :
وأما [ما] (١) فى سورة يونس فالآيات التى تقدمت عطف بعضها على بعض بالفاء
وهو قوله : (فَقَدْ
الصفحه ١٥٩ : (٦) من باب التساوى ، والله أعلم.
* قوله تعالى : (ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ خالِقُ
الصفحه ١٦٦ :
فلأن داعية الفاء
ما تضمنه النداء من : أدعو أو أنادى نحو [قوله] (١) : (رَبَّنا فَاغْفِرْ) (٢) : أى
الصفحه ١٨٠ :
* قوله تعالى في
هذه السورة : (آمَنْتُمْ بِهِ) (١). وفي السورتين (٢) : (آمَنْتُمْ لَهُ) (٢) ؛ لأن
الصفحه ١٨٧ : تكرارا محضا.
* قوله تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا
وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ
الصفحه ١٩٢ : (٥) الجزاء. [وهذا برهان شاف للقرآن ، والله تعالى أعلم] (٦) ، (٧).
[١٠] سورة يونس
* قول الله تعالى
وتقدس
الصفحه ١٩٤ :
للفظ. ومثله فى (سبأ)
فى موضعين (١) والملائكة (٢).
* قوله تعالى : (فَلَمَّا أَنْجاهُمْ
الصفحه ١٩٩ : الفواصل جاء فى هذه السورة على (الْأَخْسَرُونَ) ، وفى الأخرى على (الْخاسِرُونَ).
* قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢٠٤ : بنجاتهم ولا يخفى عليه
حالهم.
[١٢] سورة يوسف
* [قوله تعالى : (رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ) (١) : ليس
الصفحه ٢٠٨ :
[١٣] سورة الرعد
* قوله تعالى : (كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى) (١) ، وفى لقمان : (إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٢١٥ :
أَجْمَعُونَ) لتقع التّوقف بين أولاها وأخراها وما فى قصّة آدم وإبليس
سبق.
* قوله تعالى فى
هذه
الصفحه ٢١٦ :
* قوله تعالى : (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ) (١) فى هذه السورة فى قصّة لوط. وفى غيرها
الصفحه ٢٢٢ :
* قوله تعالى : (فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
مَوْتِها) (١). وفى العنكبوت (مِنْ بَعْدِ مَوْتِها
الصفحه ٢٢٥ : ] (٤) ، وكلها قبل آخرها متحرك. وأما رفع [يبشر] فى سبحان ونصبه
فى الكهف فليس من المتشابهات.
* قوله تعالى : (لا