الصفحه ١٧٠ :
قلنا في قوله : (فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ
وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ) (١) أى فيقال لهم
الصفحه ١٩٥ :
الْقُرْآنِ) : والمراد به كله.
* قوله تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) (٢) بلفظ الجمع
الصفحه ٢٠٠ :
وقال (١) : وأما الثانى فقد وقع فى جواب كلام قد حيل بينهما بجار
ومجرور وهو قوله تعالى : (قَدْ
الصفحه ٢٠٧ : هذه
السورة للاستيعاب ، وقد يقع «قبل» على بعض ما تقدم كما فى الأنبياء وهو قوله : (ما آمَنَتْ قَبْلَهُمْ
الصفحه ٢١٨ :
خروج ذلك من
بطونها لعابا أو ونيما (١) فاقتضى ذلك فكرا (٢) بليغا فختم الآيتين بالتفكر.
* قوله
الصفحه ٢١٩ :
* قوله تعالى : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ ما ذا أَنْزَلَ
رَبُّكُمْ قالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٢٣١ : بعدتهم وقد أخبركم أنهم
سبعة وثامنهم كلبهم ، بدليل قوله : (ما يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا قَلِيلٌ) ؛ ولهذا قال ابن
الصفحه ٢٤٧ :
* قوله تعالى : (فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ
وَالْمُعْتَرَّ) (١) : [ليس] (٢) بتكرار
الصفحه ٢٥٥ : ذكر فى موضعه.
[٢٦] سورة الشعراء
* قوله تعالى : (وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٦٥ : لابنه. ولم
يذكر فى «لقمان» : (حَسَناً) ؛ لأن قوله بعده : (أَنِ اشْكُرْ لِي
وَلِوالِدَيْكَ) قام مقامه
الصفحه ٢٨٤ : يجرى بينهم فى الدنيا
وبين أصدقائهم ، وهو قوله : (وَعِنْدَهُمْ
قاصِراتُ الطَّرْفِ عِينٌ. كَأَنَّهُنَّ
الصفحه ٢٨٩ : الألفاظ مع وضوح المعانى.
* قوله تعالى فى
قصة آدم : (إِنِّي خالِقٌ
بَشَراً) (٣) : [قد سبق] (٤).
[٣٩
الصفحه ٢٩٠ :
(أعبد الله) لأن
أكون ، فاكتفى بالأول.
* قوله تعالى : (قُلِ اللهَ أَعْبُدُ مُخْلِصاً لَهُ
دِينِي
الصفحه ٢٩٣ : مِنْ خَلْقِ النَّاسِ) (١) [فوافق ما قبله] (٢) فى هذه السورة باللام.
* قوله تعالى : (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ٢٩٤ : ]
* قوله تبارك
وتعالى : (فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ) (٣) أى مع اليومين اللذين تقدما [فى] (٤) قوله : (خَلَقَ