الصفحه ٢٩٢ :
وقد / سبق (١) فى الكهف.
* قوله تعالى فى
هذه السورة : (فَمَنِ اهْتَدى
فَلِنَفْسِهِ) (٢) ، وفى
الصفحه ٣٠٠ :
* قوله تعالى : (وَما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) (١) بالجمع لموافقة أول السورة (رَبِّ
الصفحه ٣٠٩ :
* قوله تعالى : (لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا [بِالْبَيِّناتِ]) (١) ابتداء كلام ، (وَلَقَدْ
الصفحه ٣١٢ :
المعرفة وخصت /
هذه السورة بالمعرفة لأنه إشارة إلى ما تقدم من قول اليهود والنصارى.
* قوله تعالى
الصفحه ٣١٩ :
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ وَاللهُ
الصفحه ٣٢٧ :
الموفق] (١).
[٩٣] سورة والضحى
* قوله تعالى : (فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ) : كرر أما
الصفحه ١١٧ :
* قوله تعالى : (رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً). (١) وفى إبراهيم : (هَذَا الْبَلَدَ
آمِناً
الصفحه ١٢٢ :
* قوله : (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) فى هذه السورة (١) ، خلاف سورة الأنعام فإن فيها (فَإِنَّ
الصفحه ١٣٦ :
موافقة لقوله : (وَمَنْ كَفَرَ) (١) ، فإن القياس فيه أيضا (كفر به) وقوله : (تَبْغُونَها عِوَجاً
الصفحه ١٣٧ :
المغفرة والجنات
والخلود فيها.
* قوله تعالى : (رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) (١) بزيادة الأنفس
الصفحه ١٣٩ : وذلك قوله : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ).
(والثانى) :
موافقة ما بعدها وهو قوله : (وَلَهُ) بعد قوله
الصفحه ١٤٤ : لموافقة
ما قبلها (٢).
* قوله تعالى : (وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ) (٣) ، ثم
الصفحه ١٥٧ : القرآن.
* قوله تعالى : (قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ) (٢) ، ثم كرر فقال : (قَدْ
الصفحه ١٥٨ :
وقوله : (ذلِكُمْ لَآياتٍ) فى هذه السورة فحسب لحضور الجماعات وظهور الآيات / عمم (١) الخطاب وجمع
الصفحه ١٦٧ : /
مؤنة السهر إلى السحر.
* قوله تعالى : (قالَ اخْرُجْ مِنْها مَذْؤُماً
مَدْحُوراً) ليس في القرآن غيره