الصفحه ٢٨٨ : نُوحٍ وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتادِ) (٥) الآيات. وفى «ق» : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ
الصفحه ٣٠٥ : عَذابِي وَنُذُرِ.
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) (١١) : ختم به قصة نوح
الصفحه ١٩٨ : النمل من
الآية : ٨١.
(٢) سورة يونس فى قصة
نوح عليهالسلام
من الآية (٧٢). أما آية يونس التى بعدها (١٠٤
الصفحه ٢٤٢ : والأنبياء فمن قصة نوح عليهالسلام
فى كل منهما.
(١٢ ، ١٣) سورة
الأنبياء (وَأَيُّوبَ
إِذْ نادى رَبَّهُ
الصفحه ٢٧٠ : (مِنْ قَبْلِهِمْ) وزاد «هم» ؛ لأن فى هذه السورة وقعت فى أوائل قصة نوح وهى
تتم فى ثلاثين آية ، فكان
الصفحه ٢٧٩ : .
(٩) سورة الأنبياء (وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ إِلَّا رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ)
من الآية السابعة.
(١٠) كذا
الصفحه ٢٨٥ : الْمُحْسِنِينَ. إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ)
فى خاتمة قصة نوح عليهالسلام
[الآيتان ٨٠ ، ٨١] ، وفى خاتمة
الصفحه ٣٧٩ : ).................. ٢٨٨
(كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو
الأوتاد) مسالة بناء الفواصل على ردف
الصفحه ٣٨٣ : قصص قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط
الصفحه ١٠٢ : من السور والآيات.
فإن قيل : ليست
سورة البقرة بأول (٢) القرآن نزولا فيحسن فيها ما ذكرت؟ قلت : أول
الصفحه ١٣٥ :
البقرة : (فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) (١) ؛ لأن ما فى هذه السورة جاء على الأصل ولم يكن
الصفحه ١١١ : قبله. وليس كذلك فى سورة البقرة (٦).
* قوله تعالى : (فَانْفَجَرَتْ) (٧) ، وفى الأعراف : (فَانْبَجَسَتْ
الصفحه ٧٠ : بِهِ لِغَيْرِ اللهِ) (٥) :
فقدم ضمير المجرور
فى البقرة وأخره فى المائدة والأنعام والنحل (٦) ؛ لأن
الصفحه ١١٢ : ) (٣) ، وفيها وفى النساء ([وَقَتْلَهُمُ
الْأَنْبِياءَ] بِغَيْرِ حَقٍ) (٤) ؛ لأن ما فى البقرة إشارة إلى الحق الذى
الصفحه ١١٧ : صارت معرفة. وقيل : تقديره فى البقرة : «هذا البلد بلدا آمنا» فحذف
البلد اكتفاء بالإشارة فيكون كالإتيان