الصفحه ٥١١ : لهم من قرة أعين. جعلنا الله من
خواصهم بمنّه وكرمه ، وبمحمد نبيه وحبه صلىاللهعليهوسلم وعلى آله وصحبه.
الصفحه ٦٢٨ : رَبِّكَ
رَبِّ الْعِزَّةِ) ، أضيف الربّ إلى العزة لاختصاصه بها ، أو : يريد : أن ما
من عزّة لأحد إلا وهو
الصفحه ٦١٣ : الإيمان ؛ لأنه أساس لكل ما يبنى عليه من
معرفة وإحسان.
الإشارة
: قال إنى ذاهب إلى
ربى بالتوجه والعزم
الصفحه ٤٣٣ :
ثم يتحقق بأوصاف
الكمال ؛ كالسخاء والكرم ، فيبذل ما عنده فى مرضات ربه ، فيكون من المتصدقين
الصفحه ١٦٣ :
قلوبهم وقررناه
فيها ، فلا سبيل إلى أن يتغيروا عما هم عليه ، من التكذيب والإصرار عليه ، وهو
حجتنا
الصفحه ١٢٥ : : للعطف على مقدر يقتضيه المقام ، أي : أفعلوا ما فعلوا من
الإعراض والتكذيب ، ولم ينظروا إلى عجائب الأرض
الصفحه ٢٤٣ : إِلَى
الظِّلِ) ؛ قصدا لشكر الله تعالى على ما ناله من النعمة ـ يعنى :
نعمة الظل الحسى ـ وجعله أصلا فى
الصفحه ٥٦٥ : المتنصّح (٢)
فلمّا صدق فى حاله
، وصبر على ما لقى من قومه ، ورجع إلى ربه ، تلقّاه بحسن إقباله
الصفحه ١٩٢ :
إلى بعض من القول.
فأخذ الهدهد
الكتاب بمنقاره ، ودخل عليها من كوّة ، فطرح الكتاب على نحرها ، وهى
الصفحه ٢٣ : ، (ما زَكى مِنْكُمْ) أي : ما طهر من أدناس العيوب ولوث الفواحش (مِنْ أَحَدٍ أَبَداً) ؛ إلى ما لا نهاية له
الصفحه ٣١٢ : الله عنه علوما
وأسرارا ، ما رأيتها فى كتاب ، وكان يتكلم فى تفسير آيات من كتاب الله على طريق
أهل الإشارة
الصفحه ٧٦ :
المتنوعة ، والدلائل المختلفة ، على وجود الصانع. أو : فقدّره للبقاء إلى أبد
معلوم. وأيّا ما كان ، فالجملة
الصفحه ٤٨٨ : وسبعمائة قرية متصلة ، من سبأ إلى الشام ، (وَقَدَّرْنا فِيهَا
السَّيْرَ) أي : جعلنا هذه القرى على مقدار
الصفحه ٤٤٩ : عَلِمْنا ما
فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ) أي : ما أوجبنا من المهور على أمتك فى زوجاتهم ، أو : ما
الصفحه ٤٠٤ : الثبات على التقوى ، وترك طاعة الكافرين والمنافقين. أو
: كل ما يوحى إليك من ربك ، (إِنَّ اللهَ كانَ
بِما