الصفحه ٥٧ : الشرعية اللازمة والمتعدية ، وقيل : من يطع الله فى
فرائضه ، ورسوله فى سننه. (وَيَخْشَ اللهَ) على ما مضى من
الصفحه ٤٨٢ : » (٢) ه.
فلم يزل بيت
المقدس على ما بناه سليمان عليهالسلام حتى خرّ به بخت نصر ، وأخذ ما كان فيه من الذهب والفضة
الصفحه ٤١١ : ، وأما أخذه
على الأولياء ؛ فعلى تذكير العباد وإرشادهم إلى معرفة الله ، وتربية من تعلق بهم ،
وسياسة الخلق
الصفحه ٣١٩ : ، دل عليه ما وصفهم به قبل ، والتقدير
: هم على ما هم عليه من الشرك والعناد ، وإذا ركبوا فى الفلك
الصفحه ٢٢٦ : فيها على وجوههم منكوسين. ويقال لهم : (هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) فى الدنيا من
الصفحه ٦٢٥ :
الدار ؛ فالترقى
فيها من باب الكرم والإثابة على ما هنا. وأيضا : البشرية للآدمى بمنزلة الطلا
الصفحه ٣٧٦ : والثّقل
على المعذّب. عائذا بالله من موجبات غضبه.
الإشارة
: ومن ينقد بكليته
إلى مولاه ، وغاب عن كل ما
الصفحه ٣٩٤ : ، أعطاه ما تقر به عينه من ذلك ،
ومن كانت بغيته وهمته النظرة ، أعطاه ما تقر به عينه من ذلك ، على الدوام
الصفحه ٦٢٣ :
القائلون لهذا القول والذي تعبدونه من الأصنام ، ما أنتم على عبادة الأصنام
بمضلّين أحدا ، إلا من أوجبت عليه
الصفحه ٢٠٩ : يقدم إساءته بين يديه ، ليكون دعاؤه بلا شىء
يستحق عليه الإجابة ، إلا من محض الكرم.
قال
القشيري : يقال
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام إياها على ما هى عليه ، من غير أن يسمعها من أحد ، لآية
عظيمة دالة على أن ذلك بطريق الوحى الصادق
الصفحه ٤٠٠ : لأغيارهم ، وصنوف أموالهم عادت إلى أشكالهم ،
سكنوا فى ظلالهم ، ولم يعتبروا بمن مضى من أمثالهم ، وفى مثلهم
الصفحه ١٦٥ : الشهوات ، وما
بقي إلا الحسرات ، فتأمل أيها العبد فيما مضى من عمرك ، فما بقي فى يدك منه إلا ما
كان فى طاعة
الصفحه ١٠٢ : الهلاك ، وهو مخالفة الرسل وترك
الإيمان ؛ فيشديده على متابعة ما جاء به الرسول صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٢٧٥ :
والرضا بها ،
والذهول عن ذهابها ، فإن العلم بأن ما فيها من اللذة مفارق لا محالة ، يوجب التوخي