الصفحه ٤٤١ : يُصَلِّي عَلَيْكُمْ ...) الآية ، فصلاتى رحمة لك ولأمتك. ثم قال. وأما أمر صاحبك ،
فخلقت خلقا على صورته
الصفحه ١٧٨ : عباس وغيره : أن المراد بمن فى النار : نور
الحق تعالى. قال بعض العلماء : كانت النار نوره تعالى ، وإنما
الصفحه ٤٤٥ :
له ، فقابل الشاهد بقوله : (وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ) ؛ لأنه يكون شاهدا على أمته ، وهم يكونون شهدا
الصفحه ٢٦٥ : الهلاك على من لم يشكر نعمة الله ، ويتبع هواه ، فكيف يخاف من تكون عاقبته
الظفر ممن يكون عاقبته الدمار
الصفحه ٥٣ : : (يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ
وَنُفَضِّلُ بَعْضَها عَلى بَعْضٍ) (١) وهذا دليل على أن لها خالقا مدبرا ، وإلّا لم
الصفحه ٤٠ :
(وَمَنْ يُكْرِهْهُنَ) ؛ على ما ذكر من البغاء ، (فَإِنَّ اللهَ مِنْ
بَعْدِ إِكْراهِهِنَّ غَفُورٌ
الصفحه ٤٥٦ :
يتزوجها أحد من تلامذته أبدا ، تعظيما وأدبا مع الشيخ. وأما تزوج بنت الشيخ فلا
بأس ، إن قدر على القيام
الصفحه ٥١٣ :
سورة فاطر
مكية. وآيها ست ـ أو
خمس ـ وأربعون. ومناسبتها لما قبلها : أن صدرها استدلال على عظم
الصفحه ١٠ : . وقدّم الزاني هنا ، بخلاف ما تقدم فى الجلد ؛ لأن تلك الآية سيقت
لعقوبتهما على ماجنيا ، والمرأة هى المادة
الصفحه ٥٠ : أعلم.
الإشارة
: ما استقر فى
السموات السبع والأرضين السبع كله من قبضة النّور الأوّليّة ، بين حس ومعنى
الصفحه ١٤ : عَلَيْها إِنْ كانَ) الزوج (مِنَ الصَّادِقِينَ) فيما رماها به من الزنا. وذكر الغضب فى حق النساء ؛ تغليظا
الصفحه ١٧١ :
من تنزّلت الشياطين ، وسكنت فيه ، تنزل على قلب كل أفاك أثيم ، خارب من النور ،
محشو بالوسواس والخواطر
الصفحه ٩ : ، ومن تاب فإن الله يتوب على من تاب. وبالله التوفيق.
وقوله تعالى : (وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ
الصفحه ٢١٣ : ». اللهم نوّر
قلوبنا بأنوار معرفتك الكاملة ، حتى نلقاك على عين اليقين وحق اليقين. آمين.
ثم أمرهم
الصفحه ٥٧١ : واحد ، وتداخله فى سلطانه ، فتطمس
نوره قبل تمام وقته ؛ لأن لكلّ واحد من النيّرين سلطانا عل حياله