الصفحه ٢٩٧ : به حين رأى النار لم تحرقه.
(وَقالَ) إبراهيم : (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى
رَبِّي) ؛ إلى حيث أمرنى ربى
الصفحه ٢١٠ : ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) ليلا ، وبعلامات فى الأرض نهارا؟ أو : أمّن يهديكم إلى
سلوك الطريق التي توصلكم
الصفحه ١٢٥ :
الإشارة
: طسم ، الطاء تشير
إلى طهارة سره ـ عليه الصلاة والسلام ـ ، والسين تشير إلى سيادة قدره
الصفحه ٤٤٤ : ) للكافرين بالعذاب الأليم ، (وَداعِياً إِلَى
اللهِ) ؛ إلى الإقرار بربوبيته ، وتوحيده ، وما يجب الإيمان به
الصفحه ٥٥ :
يقول
الحق جل جلاله فى شأن من لم يشأ هدايته إلى صراط مستقيم : (وَيَقُولُونَ) أي : المنافقون
الصفحه ٩٠ : إليه للاسترواح إلى أزواجهم. ولا نوم فى
الجنة ، ولكنه سمى مكان استرواحهم إلى أزواجهم الحور مقيلا ؛ على
الصفحه ٤٥٩ : ، وأعم البركات. وبها يتوصل إلى رضا الرحمن ، وتنال السعادة
والرضوان ، وتجاب الدعوات ، ويرتقى إلى أرفع
الصفحه ٦١٩ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَإِنَّ يُونُسَ) بن متى ، اسم أبيه ، (لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ) إلى أهل نينوى
الصفحه ١٩٧ :
ولما أرادت بلقيس
الخروج إلى سليمان ، جعلت عرشها فى آخر سبعة أبيات ، وغلّقت الأبواب ، وجعلت عليه
الصفحه ٢٥٣ : عَلِمْتُ لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ غَيْرِي) ، ثم أظهر حاجته إلى هامان ، وأثبت لموسى إلها ، وأخبر أنه
غير متيقن
الصفحه ٣٣٣ : جذبتها إلى
عالم الطين ، فكان همها الطين ، وهوت إلى أسفل سافلين ، فلا تجد فكرتها وحديثها ،
فى الغالب ، إلا
الصفحه ٣٧٥ : القشيري : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما
أَنْزَلَ اللهُ ..) الآية : لم يتخطوا أمثالهم ، ولم يهتدوا إلى
الصفحه ٤٠٤ : عَلَى
اللهِ) ؛ أسند أمرك إليه ، وكله إلى تدبيره. (وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً) ؛ حافظا موكولا إليه كل أمر
الصفحه ٥٣٠ : ،
تحقق بذلك يمدك بعزه» (١).
وقال القشيري ـ بعد
كلام ـ : والفقراء على أقسام ؛ فقير إلى الله ، وفقير إلى
الصفحه ٥٨١ : ، أي : فاستبقوا إلى
الطريق الذي اعتادوا سلوكه ، وبادروا إليه ؛ لما يلحقهم من الخوف ، (فَأَنَّى