الصفحه ٣٨١ : تلفظهم
تلك البحار إلى سواحل السلامة ، فإذا جاء الحقّ بتحقيق مناهم عادوا إلى رأس
خطاياهم.
فكم قد
الصفحه ١٠٧ :
الأشجار فى البحار
لا تمنع السفن من التسيار ، فكذلك ظلال الكائنات لا تمنع سفن الأفكار من الخوض فى
الصفحه ٥٧٢ : إلى تجاراتهم ، أو صبيانهم
ونسائهم الذين يستصحبونهم ؛ فإن الذرّية تقع عليهن ؛ لأنهن مزارعها. وتخصيصهم
الصفحه ١٠٦ : الله ذلك إلى الفيافي والبحار» (٤). والله تعالى أعلم.
الإشارة
: الكون كله ، من
جهة حسه الظاهر ، ظل آفل
الصفحه ٦٢٦ : مقام معارف ، ينقلون
فى المشاهدة من مقام إلى مقام ، ولا يبقى المقام للموحدين ، فإنهم مستغرقون فى
بحار
الصفحه ٦١٧ : ، والخضر وكّل بالبحار. وقيل : إن الله قطع عنه لذة المطعم والمشرب ،
وأليس الريش ، وطار مع الملائكة ، فصار
الصفحه ٥٦٨ : إلى معرفتها
، ففى البحار عجائب لا يعلمها الناس. قال تعالى : (وَيَخْلُقُ ما لا
تَعْلَمُونَ) (٢). وفائدة
الصفحه ١٦٣ :
قلوبهم وقررناه
فيها ، فلا سبيل إلى أن يتغيروا عما هم عليه ، من التكذيب والإصرار عليه ، وهو
حجتنا
الصفحه ٣٧٤ : : الشمس ، والقمر ، والنجوم ، والسحاب ، والمطر ،
وغير ذلك ، (وَما فِي الْأَرْضِ) ، يعنى : البحار ، والأنهار
الصفحه ٥٢٧ : ركوبه
إلى بذل المهج والنفوس ، وحط الرؤوس ، وبذل الأموال ، ورفض الأوطان والدنيا
وأهلها. بخلاف الشريعة
الصفحه ٥٩٦ :
يقول
الحق جل جلاله : (إِنَّهُمْ) أي : المشركين (كانُوا إِذا قِيلَ
لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٦٠٢ :
الحديث : «لو أن
قطرة من الزقوم قطرت فى بحار الدنيا لأفسدت على أهل الأرض معايشهم. فكيف بمن يكون
الصفحه ٤٩٣ : نفس العظمة ، وقعوا فى بحار هيبته وإجلاله ، حتى فنوا
تحت سلطان كبريائه ، ولم يعرفوا معنى الخطاب فى أول
الصفحه ٣٤٧ : ، علا بنعت الاستيلاء على الوجود ، فإذا فسادها
يؤثر فى برّ النفوس وبحار القلوب ، ففساد برّ النفوس
الصفحه ٣٤٩ : ،
وليذيقكم من رحمته ، وهى حلاوة معرفته ، ولتجري سفن الأفكار فى ميادين بحار توحيده
، ولتبتغوا من فضله ؛ هو