الصفحه ٨٢ :
ودعاء واحدا ، بل
ادعوا دعاء متعددا بأدعية كثيرة ، فإن ما أنتم عليه من العذاب ، لغاية شدته وطول
الصفحه ٤٨ : يد فكرته لم يكد
يراها.
__________________
(١) أخرجه البخاري فى
(الدعوات ، باب الدعاء إذا انتبه من
الصفحه ٤٩ : وَتَسْبِيحَهُ) أي : كل واحد من الأشياء المذكورة قد علم الله تعالى صلاته
، أي : دعاءه وخضوعه وتسبيحه. أو : كلّ قد
الصفحه ٣٥٣ : تُسْمِعُ
الصُّمَّ الدُّعاءَ) أي : لا تقدر أن تسمع من كان كالأصم دعاءك إلى الله ، أو :
لا يقدرون أن يسمعوا
الصفحه ٣٧٢ : الدعاء إذا علا عقبة ، ح ٦٣٨٤) ، ومسلم فى (الذكر
والدعاء ، باب استجاب خفض الصوت بالذكر ٤ / ٢٠٧٦ ح ٢٠٧٤
الصفحه ٤٠٦ : إليهم. (هُوَ) ، أي : الدعاء ، (أَقْسَطُ) ؛ أعدل (عِنْدَ اللهِ). بيّن أن دعاءهم لآبائهم هو أدخل الأمرين
الصفحه ٤١٩ : لَوْ أَنَّهُمْ
بادُونَ فِي الْأَعْرابِ يَسْئَلُونَ عَنْ أَنْبائِكُمْ وَلَوْ كانُوا فِيكُمْ ما
قاتَلُوا
الصفحه ٥١٣ : عباس رضي الله عنه : «ما كنت
أدرى معنى فاطر حتى اختصم إلىّ أعرابيان فى بئر ، فقال أحدهما : أنا فطرتها
الصفحه ٥٥ : : نزلت فى «بشر»
المنافق ، خاصم يهوديا ، فدعاه إلى كعب بن الأشرف ، ودعاه اليهودي إلى النبي
الصفحه ٦٨ : بعض ، فخيّرهم.
وقيل : كان الغنى منهم إذا دخل على الفقير من ذوى قرابته وصداقته ، ودعاه إلى طعام
، فيقول
الصفحه ٧٣ :
: لا تجعلوا دعاء الرسول على أحد ، كدعاء بعضكم بعضا ، فإنّ غضبه عليه ليس كغضبكم
؛ لأن غضبه غضب الله
الصفحه ٧٤ : إذن بعض الفقراء ، إلا إن وجّهه
الشيخ لذلك ، فلا يكون دعاء الشيخ كدعاء بعضكم بعضا فى التساهل فى مخالفة
الصفحه ٩٢ : يكثر مجالسة النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقدم من سفر وصنع طعاما ، فدعا إليه أشراف قومه ، ودعا
النبىّ
الصفحه ١٣١ : يعظّم
العبد قدرها. ه. فكل من أحسن إلى بشريتك بشىء وجب عليك شكره ؛ بالإحسان إليه ، ولو
بالدعاء ، وكل من
الصفحه ١٣٨ : ، دعا ، فقال : يا من كان قبل كل شىء ، والمكوّن لكلّ
شىء ، والكائن بعد كلّ شىء ، اجعل لنا مخرجا ، فأوحى