الصفحه ٢٧٨ : ء بالهلاك ، ثم استعمل فى
الزجر والردع على ترك ما لا يرضى. وقال فى التبيان فى إعراب القرآن : هو مفعول
بفعل
الصفحه ٢١٧ :
وفيه تنبيه على أن
صاحب الحق حقيق بالوثوق بالله فى نصرته. وقد تضمنت الآية من أولها ثناء على القرآن
الصفحه ٢٥٩ : : فأتوا ، (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) فى أنهما ساحران ، (فَإِنْ لَمْ
يَسْتَجِيبُوا لَكَ) دعاءك إلى الإتيان
الصفحه ٣٩٣ : تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٧))
يقول
الحق
الصفحه ٢١٦ :
ثم مدح كتابه
المشتمل على جلّ العلوم الغيبية ، فقال :
(إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي
الصفحه ٥٦١ : :
(وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (١٣) إِذْ أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمُ
الصفحه ٣١٣ : القرآن الذي تدوم تلاوته عليهم فى كل
زمان ومكان ، فلا يزال معهم آية ثابتة ، لا تزول ولا تنقطع ، كما انقطع
الصفحه ٤٠٩ :
يتوارثون بالهجرة
، ولا يرث الأعرابى المسلم من المهاجر شيئا ، فنزلت. وقال الكلبي : آخى النبىّ
الصفحه ٥٠٧ :
: تقدم مرارا أن
الدعاة إلى الله ينبغى لهم أن يتنزّهوا عن الطمع فى الناس جهدهم ، ولو اضطروا إلى
ذلك ؛ إذ
الصفحه ٥١١ : ردّ ، ويستقبلهم حجاب البعد.
فعند ذلك لا يسمع لهم دعاء ، ولا يرحم لهم بكاء ، كما قيل ، وأنشد
الصفحه ٧٢ : الاستئذان ، فقال :
(لا تَجْعَلُوا دُعاءَ
الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً قَدْ يَعْلَمُ
الصفحه ١٢٠ : الجنس ، أو : واجعل كل واحد منا إماما ؛ أي : من أولادنا إماما. والظاهر : أن
صدور هذا الدعاء منهم كان
الصفحه ٢٠٨ :
الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الْأَرْضِ أَإِلهٌ
مَعَ اللهِ قَلِيلاً ما
الصفحه ٥٣٤ : مقتضاها مخطئ قطعا. ه.
وقال ابن عطية
أيضا ، ما نصه : آدم عليهالسلام فمن بعده ، دعا إلى توحيد الله تعالى
الصفحه ٤٢٠ : الْأَعْرابِ) ، والبادون : جمع باد ، أي : يتمنى المنافقون ـ لجبنهم ـ أنهم
خارجون من المدينة إلى البادية