الصفحه ١٧١ : المسجد ، فلحظ إليه ، فقال : كنت أنشد فيه ،
وفيه من هو خير منك ، ثم التفت إلى أبى هريرة ، فقال : أنشدك
الصفحه ١٨٩ : ، أو : للأب الأكبر ، وبعدمه اسما
للقبيلة. (بِنَبَإٍ يَقِينٍ) ، والنبأ : الخبر الذي له شأن. وقوله
الصفحه ٢٥٣ : ، ٢ / ١٣٩٧ ، ح ٤١٧٤) من حديث أبى هريرة رضي الله عنه ، بلفظ : «ألقيته
فى النار» وأخرجه مسلم ـ من حديث أبى سعيد
الصفحه ٢٨٦ : الصبر على البلاء ، ٢ / ١٣٣٤ ، ح ٤٠٢٣) ، والإمام أحمد فى المسند (١ / ١٧٤)
من حديث مصعب بن سعد ، بن أبى
الصفحه ٢٨٨ : والاستقامة فى الدين. روى أن سعد بن أبى
وقاص لما أسلم ، نذرت أمه ألا تأكل ولا تشرب حتى يرتد ، فشكى إلى رسول
الصفحه ٤١٠ : ، كما ينصح الأب ابنه ، فقال :
(وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ
الصفحه ٤٤٠ : لحقنى استيحاش قبل
قدومى عليك ، سمعت مناديا ينادى بلغة ، تشبه لغة أبى بكر ، فقال : قف ، إن ربك
الصفحه ٤٥٠ : .
__________________
(١) أخرجه بمعناه
الطبري (٢٢ / ٢٦) عن أبى رزين. وانظر أسباب النزول للواحدى (ص : ٣٧١).
(٢) عزاه الحافظ ابن
الصفحه ٤٥١ : . وزاد الزبيدي فى إتحاف السادة المتقين (٩ / ٦٠٩) عز والحديث لابن أبى
الدنيا ، وابن النجار فى تاريخه
الصفحه ٥٦٥ : ثلاثة : على بن أبى طالب ، وصاحب يس ،
ومؤمن آل فرعون» (١). ه.
قال القشيري : قد
أبلغ ـ حبيب الوعظ ، وصدق
الصفحه ٦٠٩ :
(فَلَمَّا بَلَغَ
مَعَهُ السَّعْيَ) أي : فلما وجد وبلغ أن يسعى مع أبيه فى أشغاله وحوائجه ،
أي
الصفحه ٦١١ : :
__________________
فإن قيل :
فالبشارة الثانية وقعت على نبوته ، أي : لمّا صبر الأب على ما أمر به ، وأسلم
الولد لأمر الله
الصفحه ١٦ : العشرة إلى الأربعين
، وكذا العصابة ، يقال : اعصوصبوا : اجتمعوا. وهم عبد الله بن أبيّ رأس المنافقين
، وزيد
الصفحه ٢١ : بن أبىّ وأصحابه ومن تبعهم. (لَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ فِي الدُّنْيا) ؛ بالحدّ والفضيحة والتكذيب. ولقد ضرب
الصفحه ٢٩ : . وعن أبى عبيد : «ما قرعت بابا على عالم قط». فالرجوع (هُوَ أَزْكى لَكُمْ) أي : أطيب لكم وأطهر ؛ لما فيه