الصفحه ١٠٩ : ،
فيقال : فلان ابن فلان. وذوات صهر ، أي : إناثا يصاهر بهن ، فهو كقوله : (فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ
الصفحه ٤٣٩ : حقيقة ، حتى يثبت بينه وبينه ما
يثبت بين الأب وولده ؛ من حرمة الصهر والنكاح ، والمراد : من رجالكم
الصفحه ٤٠٣ :
سورة الأحزاب
مدنية. وهى ثلاث
وسبعون ـ بتقديم السين ـ آية. وعن أبىّ ؛ أنه قال : كم تعدون سورة
الصفحه ٩٣ :
رأسك بالسيف».
فقتل عقبة يوم بدر ؛ صبرا. وأما أبىّ فقتله النبي صلىاللهعليهوسلم بيده ، يوم أحد
الصفحه ٥٥٦ : استحقاقه ، ولذلك قضوا
بالعجب فى استحقاقه ، وقالوا : كيف آثر يتيم أبى طالب من بين البرية ، ولقد كان ـ صلوات
الصفحه ٥٧٦ : ، على شط الأنهار ، تحت الأشجار ، أو سماع الأوتار
فى ضيافة الجبار. وعن أبى هريرة وابن عباس ـ رضى الله
الصفحه ٣٢٤ : ، فقال له أبىّ بن خلف : كذبت ،
فناحبه ـ أي : قامره ـ على عشر قلائص من كل واحد منهما ، وجعل ثلاث سنين
الصفحه ٣٩٤ : » (١). وفى البخاري عن أبى هريرة رضي الله عنه قال صلىاللهعليهوسلم : «يقول الله ـ عزوجل ـ : أعددت لعبادى
الصفحه ٤٣٤ : (١). وقيل نزلت فى أم كلثوم بنت عقبة بن أبى معيط ، وكانت من
أول من هاجر من النساء ، فوهبت نفسها للنبى
الصفحه ٥٤٧ : الصغاني بعد هذا النقل : وعلى ما قاله عياض ، فما ورد فى
أبى طالب من النفع بشفاعته صلىاللهعليهوسلم ، بسبب
الصفحه ٦١٠ : ، والبزار وابن مردويه عن العباس ، وأبى هريرة (٣).
وقال آخرون : هو
إسماعيل ، وبه قال عمر ، وأبو الطفيل عامر
الصفحه ٦٢٨ : (ح ٤٨٥٨)
عن أبى هريرة مرفوعا. ولم يذكر أبو داود نص الرواية ، بل قال ـ بعد ذكره لرواية
عبد الله بن عمرو
الصفحه ١٧ : تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ) ، والخطاب للرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ ، وأبى بكر ،
وعائشة ، وصفوان ؛ تسلية لهم
الصفحه ٩٢ :
القيامة على المؤمنين ، حتى يكون أخف عليهم من صلاة مكتوبة ، صلّوها فى الدنيا.
ففى حديث أبى سعيد الخدري حيث
الصفحه ١٤٥ : القيامة ، وتكلمه فيه
بقوله : (وأىّ خزى أعظم من كون أبى فى النار ..) الحديث ، وكذا قوله : (وَمَنْ عَصانِي