الصفحه ٥٣ : ذا
وذا
ك فكن لأهل
العلم (٣) لازم
أهل الرئاسة من
ينا
زعهم
الصفحه ٥٩ : سليمان : اخرج من
هذه الآية : (وَما كانَ لِنَفْسٍ
أَنْ تُؤْمِنَ) (٧) إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ (١٠ يونس : ١٠٠
الصفحه ٦٩ :
خفّض (١) عليك ايّدك الله فو الله لأن يكون لك الامر عليّ خير من ان
يكون لي عليك ، ولأن أسيء وتحسن
الصفحه ٧٠ :
ابن المعتمر ، ومن
جهة ابي موسى انتشر الاعتزال ببغداذ ، ويقال إنّه كان من احسن عبّاد الله قصصا
الصفحه ٧٢ :
ومنها صالح قبّة ، وسيأتي بيان سبب (١) تسميته (٧) بذلك ، وله كتب كثيرة ، وخالف الجمهور في امور
الصفحه ٨٨ :
اجلّ من هذا؟ قال
: لا ، قال : أفتعلم احدا من المتكلّمين لم يحضره؟ قال : لا ، قال : أفرأيت
الصفحه ٩٢ :
مناظرات كثيرة الّا انّ في كلامه طولا ، ومن قصيدة له قوله (من البسيط)
ما في البريّة
أخزى عند فاطرها
الصفحه ٩٧ :
قال ابو الحسن :
وأنشدني ابو عمر (١) (من الوافر) :
رأت عيني المسوس
وذا السياسه
الصفحه ١٠٨ : الحسين الطوائفي
البغداذي ، اخذ عن ابي
هاشم العلم الكثير وهو من فقهاء اصحاب الشافعي ، وله كتاب في اصول
الصفحه ١١٨ :
اخذ عن القاضي
ودرّس ببغداذ وكان جدلا حاذقا ، وله كتب كثيرة منها تصفّح الادلّة ونقض (١) الشافي في
الصفحه ١٢٥ :
وروى (٦) ابن ابي دواد في كتابه المصابيح انه لما اشتدّت علته التي
مات منها بعث الى المعدّلين (٧) ليشهدهم
الصفحه ١٣٢ :
فصل
ولما فرغنا من ذكر
طبقات الفقهاء ترجّح لنا ذكر فصل غريب في تعيين (١) القائلين بالعدل
الصفحه ١٠ :
فنهض الشيخ (١) مسرورا بما (٢) سمع (٣) وأنشأ يقول (من البسيط) :
أنت الامام الذي
نرجو
الصفحه ٣٥ :
روى ابن يزداذ
باسناده عن صالح بن عمرو بن زيد قال : كان عمرو بن عبيد من اعلم الناس بأمر الدين
الصفحه ٤٤ :
ومن (١) محاسنها انه اتاه رجل فقال له : اشكل عليّ اشياء من القرآن
فقصدت (٢) هذا البلد (٣) فلم اجد