الصفحه ٥١ : (٢) اعتقد مذهبا الا سنده التوحيد اللهم ان كنت تعلم ذلك منّي
فاغفر لي ذنوبي وسهّل عليّ سكرة (٣) الموت! قالوا
الصفحه ٧٤ :
بهذه الموعظة ،
النور؟ فهو مستغن عنها لأنه لا خير في العالم الّا منه ولا (١) يكون منه الشرّ البتّة
الصفحه ٦٢ : )
أفينفعه صدقه؟ فقال (٣) بعض الهاشميين : ومن يدعه يقول هذا او يحتجّ به؟ فقال
ثمامة : أليس اذا منعه من الكلام
الصفحه ١٠١ :
صورهم (١) على الحال الذي يقال من الرقّة ، وله في ذلك كتاب قد تكلّم
عليه مشايخنا
ومنهم ابو علي
الصفحه ٧٧ :
ومنها ابو جعفر محمد بن عبد
الله الاسكافي ، قال ابن يزداذ : كان عالما فاضلا ، وله سبعون كتابا في
الصفحه ٩٩ : الشيخان آخر من شاهدنا من رؤساء من بقي
من المتكلّمين وعليهما وفي مجالسهما كان اعتماد المتكلّمين ببغداذ
الصفحه ١٣١ :
ومن
العدلية من الشعراء
ابو
تمّام حبيب بن اوس الطائي ، اخذ عن ابي الهذيل ورثاه بقصيدة فريدة
الصفحه ٣٨ :
وأشهد (١) من حضر انّي تارك (٢) ما كنت عليه من المذهب قائل بقول ابي حذيفة (٣) ، فاستحسن (٤) الناس
الصفحه ١١٢ :
فبلغ من الفقه
مبلغا عظيما ، وله اختيارات لكن وفّر ايامه على (١) الكلام ويقول : للفقه اقوام يقومون
الصفحه ١٥ : ولد
سمّاه محمدا وكنّاه أبا القاسم ، وكلامه في علم الكلام اوسع من كلام الحسنين وان
كانا (١) افضل منه
الصفحه ١٩ :
لانه (١) لا يرضى ما يسخطه من العباد لانه تعالى يقول : (وَلا يَرْضى لِعِبادِهِ الْكُفْرَ) (٣٩
الصفحه ٢٩ : (٢) والمرجئة وسائر المخالفين والردّ عليهم منه ، قال عمرو :
أنّى هذا وله (٣) عنق (٤) لا يأتي معها بخير ، وكان
الصفحه ٥٤ :
إليه ملك السند :
انك رئيس قوم لا ينصفون ويقلّدون الرجال ويغلبون بالسيف فان كنت على ثقة من دينك
الصفحه ٥٥ : : انه لا يؤمن ان يسألوه عن غير هذا فيجب ان توجّه (٢) من يفي بالمناظرة في كل (٣) العلم ، قال الرشيد : فمن
الصفحه ٥٦ :
من افعاله ويصوب
معاوية في بعض افعاله ، قال القاضي : ويجري (١) منه حيف عظيم على امير المؤمنين وكان