الصفحه ٧٦ : والجاهل وكان يحرّم المكاسب
ويزعم ان الدار دار كفر (١٢)
ومنها عبّاد بن سليمان (١١) ، وله كتب معروفة وبلغ
الصفحه ٧٨ :
فقيل له : يكفي
الله ذلك بأبي جعفر الاسكافي ، وكان عيسى من اصحاب جعفر بن حرب وصحب أبا الهذيل
ومنها ابو
الصفحه ٥٣ : ذا
وذا
ك فكن لأهل
العلم (٣) لازم
أهل الرئاسة من
ينا
زعهم
الصفحه ٧٠ : الشحّام من اصحاب ابي الهذيل ، وإليه انتهت رئاسة المعتزلة في البصرة في وقته ، وله
كتب في الردّ
الصفحه ١٠٨ : الحسين الطوائفي
البغداذي ، اخذ عن ابي
هاشم العلم الكثير وهو من فقهاء اصحاب الشافعي ، وله كتاب في اصول
الصفحه ٩ :
من حالاتكم مكرهين
ولا إليها مضطرّين (١) ، فقال الشيخ (٢) : وكيف ذلك والقضاء والقدر ساقانا وعنهما
الصفحه ٨٤ :
القاضي : كان الخيّاط عالما فاضلا من اصحاب جعفر ، وله كتب كثيرة في النقوض على
ابن الراوندي ، وكان فقيها
الصفحه ٨٩ : في اظافيره اطراف القصب وكان ينقض مع ذلك على ابن الراوندي كتبه الاربعة ،
وبلغ من السلطان باصفهان
الصفحه ١٢٠ : اخبار غيلان ، قال ابن يزداذ :
وكان عمر من (١٢) مستجيبي غيلان
وروي ان عمر كتب
الى الحسن : ان الناس قد
الصفحه ١٢٢ :
كثيرة (١) منها كتابه (٢) على المانوية وكتابه في الردّ على اليهود والنصارى ، وكانت
حضرته مجمعا
الصفحه ١١ : ويسرقون ويقتلون النفس
ويقولون : كان في علم الله فلم نجد (٢) بدّا منه ، فغضب ثم قال : سبحان الله العظيم قد
الصفحه ١٤ : (٢) : ومن ذلك كتاب الحسن بن علي عليهما (٣) السلام الى اهل (٤) البصرة حيث قال فيه : من لم يؤمن بالله وقضائه
الصفحه ٩٠ : ، كذلك قوله في القدر ، (١٢) وللبرذعي مناظرات كثيرة وكتب واصحاب
ومنها ابو مضر بن ابي
الوليد بن احمد بن
الصفحه ١١٥ : بغداذي المذهب (٢) فاختلف الى القاضي (٣) فدرس عليه (٤) وقبل عنه احسن قبول وصار (٥) من اصحابه ، وإليه انتهت
الصفحه ١٢٧ : غير ذلك ، فتغيّر وجه المنصور فظنّوا انه سيوقع به
فبعث إليه من وصله (٢) بصلة فأبى ان يقبل (٣) ، وله