الصفحه ٦٥ :
بالانعام حتى
جعلها اضلّ منها (٢) فقال تعالى (٣) : (إِنْ هُمْ إِلَّا
كَالْأَنْعامِ) (١) بَلْ هُمْ
الصفحه ٦٦ : ) لقيت من الله (١٩) اكثر (٢٠) ، قال : أجل
قال (٢١) القاضي عن ابي الحسن (٢٢) في كتاب المشايخ في سبب
الصفحه ٧٣ :
فنزع خفّيه (١) وصلّى وحده ، وكان اقربهم إليه يحيى بن كامل فجعلت الدموع (٢) تسيل من عينيه (٣) خوفا
الصفحه ٩٠ : ) (٦ الانعام : ٢٨ ،
٢٣ المؤمنون : ٩٠ ، ٣٧ الصافات : ١٥٢) أفتكذّب من لم يكذّبه الله وتنكر على من لم
ينكر عليه
الصفحه ٩٦ :
ومنها ابو عمر (١) سعيد
بن محمد الباهلي ، قال القاضي : وكان اوحد (٢) زمانه (١٥) في علم الكلام
الصفحه ١١٥ : بغداذي المذهب (٢) فاختلف الى القاضي (٣) فدرس عليه (٤) وقبل عنه احسن قبول وصار (٥) من اصحابه ، وإليه انتهت
الصفحه ١١٦ :
ومنهم الشريف المرتضى ابو
القاسم علي بن الحسين الموسوي ، اخذ عن قاضي القضاة عند (١) انصرافه من
الصفحه ١٢٣ : جميعا ساكتين عن هذا الامر فامّا وهو رأس مذهب قد جمع
عامّته وغوغاءه ينادون في الطرقات ليس شيء من الله
الصفحه ١٢٧ : غير ذلك ، فتغيّر وجه المنصور فظنّوا انه سيوقع به
فبعث إليه من وصله (٢) بصلة فأبى ان يقبل (٣) ، وله
الصفحه ١ : )
وليس الّا بالاعتزال عنهم ، واحتجّوا من السنّة بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من اعتزل من الشرّ سقط
الصفحه ١٦ : ) الى الارجاء ولهذا قالت به الغيلانية من المعتزلة
ومن هذه الطبقة
محمد بن علي
بن عبد الله بن عباس ابو
الصفحه ٢٠ : وسمعنا وحفظ ونسينا (١٣)
وسمعت عائشة رضي
الله عنها كلام الحسن فقالت : من هذا الذي يشبه كلامه كلام
الصفحه ٢٨ : أبا عبد الله الغزّال صديقا له ليعرف المتعفّفات من النساء
فيجعل صدقته لهنّ وكان يعجبه (٤) ذلك (١٣) (١٤
الصفحه ٣١ : ثم عاد في
صلاته
فرع
وبلغ من بأسه
وعلمه (٢) انه (٣) انفذ اصحابه الى الآفاق وبثّ دعاته في البلاد
الصفحه ٤٠ : مكحول (٦) بن
عبد الله ، قال بعض
المجبرة : لا نعلم احدا ممّن (٧) ينسب (٨) الى القدر (٩) اجلّ من الحسن