الصفحه ١٢١ : بن عبد المطلّب ، بويع له في شهر ربيع الاوّل سنة اثنتين وثلاثين ومائة
وتوفّي سنة ست وثلاثين ومائة
الصفحه ١٢٣ : جميعا ساكتين عن هذا الامر فامّا وهو رأس مذهب قد جمع
عامّته وغوغاءه ينادون في الطرقات ليس شيء من الله
الصفحه ١٢٥ :
وروى (٦) ابن ابي دواد في كتابه المصابيح انه لما اشتدّت علته التي
مات منها بعث الى المعدّلين (٧) ليشهدهم
الصفحه ١٢٦ : عمّه المعتمد ويقال : لم يكن في بني العبّاس مثل المأمون في المتقدّمين ولا
مثل المعتضد في المتأخّرين
الصفحه ١٣٤ : رجلا فقال لهم : ما لهذا؟ قالوا : تكلّم في القدر ،
فقال : أليس قد اضاف الخير الى ربّه والشرّ الى نفسه
الصفحه ١٣٦ : اسألك عن القدر ، فقال محمد : لتقومنّ عنّي او لأقومن عنك ،
وقال بعضهم : قد اختلف فيه (٨) ، قلت (١) : لا
الصفحه ١ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
باب ذكر المعتزلة وطبقاتهم
اعلم انّا قد
ذكرنا في المختصر
الصفحه ٦ : ج ل م ن :
بلا نقط ب س
(١٢) واحدا ب ج س ل :
واحد م
(١٣) قال في الغرر
والدرر ١ ص ١٦٥ س ١ ـ ٣ : وكان واصل ممن
الصفحه ٣٢ : بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ (٨
الانفال : ٧٥ ، ٣٣ الاحزاب : ٦) فنحن عترة رسول الله واقرب الناس إليه وإنك يا
الصفحه ٤١ : واصل الى ارمينيّة
كما قدّمنا ، وله في الفضل والعلم منزلة لا تخفى
ومن هذه الطبقة حفص بن سالم ، وهو
الصفحه ٥٢ : ؟ فقالوا (٣) : نعم ، فقال (٤) المجبر (٥) : فكأنه يحبّ (٦) ان يحمد على ما لم يفعل وقد ذمّ (٧) ذلك في كتابه
الصفحه ٦٨ :
ثم اتّصل بعد ذلك
بابن الزيّات فأقطعه اربع مائة جريب في الاعالي ، قال الحاكم : وهي تعرف بالجاحظية
الصفحه ٨٦ :
وعن الباقر عليهالسلام انه قال : اعتق علي عليهالسلام الف عبد وكان يصلّي في اليوم والليلة الف ركعة
الصفحه ١٠٣ :
ومنهم إماميّة كالحسن بن موسى
النوبختي ، فان محلّه في
العلم والاطّلاع على المذاهب بخلاف (١) محلّ
الصفحه ١٠٧ : معرفته ، واخذ يورد في ذلك ما
يقوّي به كلامه وعظم الانتفاع به لنيّته الصالحة (٦)
قيل (٧) : ودخل عليه ابو