الصفحه ٢٨ : )
قيل (٥) : ولد سنة ثمانين ذكره ابو الحسين الخيّاط وولد في المدينة
، قال الجاحظ : لم يشكّ اصحابنا ان
الصفحه ٤٦ : ) : كتاب وضعته ، من قرأ فيه (١٨) شكّ فيما كان حتى يتوهّم انه لم يكن وفيما (١٩) لم يكن حتى يظنّ (٢٠) انه قد
الصفحه ٤٩ :
قال ابو عبيدة :
ما ينبغي ان يكون في الدنيا مثله فاني امتحنته فقلت له (١) : ما عيب الزجاج؟ فقال
الصفحه ٥٤ : مما
حكي لي عنكم فالآن قد تيقّنت (٧) ذلك بحضور القاضي ـ وحكى له في (٨) الكتاب ما جرى
فلمّا ورد الكتاب
الصفحه ٥٨ : فوجّه إليه (٤) برجل (٥) في السرّ ليتعرّف خبره فلقيه في الطريق فوجده صاحب حديث
فرجع الى صاحبه فاخبره
الصفحه ٦٣ :
ترك مذهبه يا امير
المؤمنين ، فقال له ابو العتاهية بعد ذلك : أما كانت (١) لك في الحجّة مندوحة غير
الصفحه ٦٥ : أَضَلُّ سَبِيلاً (٢٥ الفرقان : ٤٤) والله يا
امير المؤمنين لقد مررت منذ (٤) ايّام في شارع (٥) وانا اريد
الصفحه ٦٦ : ) لقيت من الله (١٩) اكثر (٢٠) ، قال : أجل
قال (٢١) القاضي عن ابي الحسن (٢٢) في كتاب المشايخ في سبب
الصفحه ٧٧ :
ومنها ابو جعفر محمد بن عبد
الله الاسكافي ، قال ابن يزداذ : كان عالما فاضلا ، وله سبعون كتابا في
الصفحه ٨٢ :
وروي ان أبا علي
ناظر بعضهم في الارجاء وابو حنيفة والزبير حاضران فقال ابو حنيفة : ان أبا عمرو بن
الصفحه ٩٢ :
رويّ واحد وقافية
واحدة (١) أربعة آلاف بيت ، وخرج في آخر عمره الى مصر واقام فيها بقيّة عمره ، وله
الصفحه ١٢٤ : ، فقال : نعم ، فقال : أرأيت لو كلّمه أليس كان يكلّمه بكلام كائن بعد ان لم يكن ،
ودار الحديث في هذا الجنس
الصفحه ٨ : ) عنائي (١٣) ما لي من الاجر شيء (١٤)؟ فقال (١٥) : بل ايها الشيخ عظّم الله (١٦) لكم الاجر في مسيركم (١٧
الصفحه ٢٤ : واخيه الا في شيء (٥) من الإرجاء
وروي ان الحسن (٦) كان يقول اذا رأى (٧) غيلان في الموسم : أترون هذا؟ هو
الصفحه ٤٠ :
واذا (١) الرّجال تنازعوا في شبهة (٢)
فصل الحديث (٣) بحجّة (٤) وبيان