الصفحه ٥ : ترى ان عمارا كان (٦) عاملا لعمر بن الخطّاب في الكوفة وسلمان الفارسي في
المدائن؟ وقد مرّ (٥) ان أوّل من
الصفحه ٧ : يسمّى مؤمنا
ولا كافرا الّا من يقول بالارجاء فانه يخالف في تفسير الايمان وفي المنزلة فيقول :
الفاسق يسمّى
الصفحه ٢٩ :
تعدّونه في الخرس
ليس احد اعلم بكلام غالية (١) الشيعة ومارقة الخوارج وكلام الزنادقة والدهرية
الصفحه ٣٠ :
وجانب الراء لم
يشعر به (١) احد
قبل التصفّح (٢) والإغراق في الطلب
الصفحه ٣٦ : فقال : ليس بيني وبين الحقّ عداوة فقبّله وانصرف ويده في يد واصل
وكان يقول :
اللهمّ أغنني (١) بالافتقار
الصفحه ٣٧ : (١٠) الفرق من اهل القبلة او (١٢) ما اختلفت (١٣) فيه؟ فقال عمرو : بل ما اتّفقت (١١) (١٤) عليه (١٥
الصفحه ٣٩ : في البطنين وصورته هنا انهم اجمعوا على تسميته
فاسقا واختلفوا فيما عداه وهو حكم شرعي فلا يثبت الا بدليل
الصفحه ٤٥ : (٢) الهذيل يقول لي (٣) : يا ثمامة فكدت اتّقد غيظا ، فلما احتفل المجلس استشهد في
عرض كلامه بسبع مائة بيت فقلت
الصفحه ٦٧ : : وهو نسيج وحده في جميع العلوم
جمع بين علم الكلام (١) والاخبار والفتيا والعربية وتأويل القرآن وايّام
الصفحه ٨١ :
على انه حذف في
سنده اوّل الرواة ارسالا او تدليسا (١) كما في كثير من الاخبار وهو غير عدل وان ظنّ
الصفحه ٩٦ :
ومنها ابو عمر (١) سعيد
بن محمد الباهلي ، قال القاضي : وكان اوحد (٢) زمانه (١٥) في علم الكلام
الصفحه ١٢٧ : (٦) والقاضي ، قال : وكان زفر من متقدّمي اصحاب ابي حنيفة وبلغ
في العلم مبلغا عظيما ، قال ابو القاسم : قيل لأبي
الصفحه ١٣٠ : ان تصنّف في العدل وقد ابصرته؟ فقال :
قد رأيته ناظرت فيه (٢) غيلان وأبصرت الحقّ والعدل ولكنّي اخشى ان
الصفحه ١٣١ :
ومنهم دعبل بن علي الخزاعي وله قصائد (١) مشهورة منها (٢) في مدح الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ومدح عترته
الصفحه ١٣٢ :
فصل
ولما فرغنا من ذكر
طبقات الفقهاء ترجّح لنا ذكر فصل غريب في تعيين (١) القائلين بالعدل