الصفحه ١٠٦ :
منها شيئا ويجري
في الاكل على عادته ويجمع (١) على ذلك من يأنس به
وكان (٢) من تلامذته من اهل
الصفحه ١٠٨ : الحسين الطوائفي
البغداذي ، اخذ عن ابي
هاشم العلم الكثير وهو من فقهاء اصحاب الشافعي ، وله كتاب في اصول
الصفحه ١١٥ : الرئاسة بعد قاضي القضاة ، انتقل
الى الريّ وتوفي فيها
وله تصانيف جيّدة
فمنها ديوان الاصول وابتدأ فيه
الصفحه ٢ :
مسأله
وكان السبب في
انهم سمّوا (١) بذلك أي معتزلة (٢) ما ذكر ان واصلا وعمرو بن عبيد اعتزلا حلقة
الصفحه ١٥ : ولد
سمّاه محمدا وكنّاه أبا القاسم ، وكلامه في علم الكلام اوسع من كلام الحسنين وان
كانا (١) افضل منه
الصفحه ٢٢ : (٢٠)
وعنه (٦) : اربع خصال (٧) في معاوية لو لم تكن (٨) فيه (٩) الّا واحدة لكانت موبقة : (٢١) خروجه
الصفحه ٢٣ : (٢)
فان قلت : فقد روى
أيوب اتيت الحسن فكلّمته في القدر فكفّ عن ذلك قلت : قد روي انه خوّفه بالسلطان
فكفّ عن
الصفحه ٣١ :
اذا جنّه الليل
صفّ قدميه يصلّي ولوح ودواة موضوعان (١) فاذا مرّت به فيها حجّة على مخالف جلس فكتبها
الصفحه ٤٤ : عند احد ممّن سألته شفاء لما اردته فلمّا خرجت في
هذا الوقت قال لي قائل : انّ بغيتك عند هذا الرجل
الصفحه ٥١ :
روي (١) انه كان يقول وهو يجود بنفسه : اللهم ان كنت تعلم انّي لم
اقصّر في نصرة توحيدك اللهم ولم
الصفحه ٧٤ :
بهذه الموعظة ،
النور؟ فهو مستغن عنها لأنه لا خير في العالم الّا منه ولا (١) يكون منه الشرّ البتّة
الصفحه ٨٣ : والشاعر
قد يقول (٢) الشيء وخلافه ، فهلّا قلت في انجاز الوعد والوعيد ما قال
الشاعر (من المنسرح
الصفحه ١٢٩ : ، كان (٥) في الزهد والعلم في منزلة عظيمة ، اخذ الكلام (٦) عن الشيخ ابي (٧) عبد الله واخذ عنه الشيخ ابو
الصفحه ١٧٧ :
كتاب في صور
الملائكة والجن
ابو حفص القرميسيني
١٠٢ : ١
كتاب الطبائع
الصفحه ٤ : فرق خيرها وابرّها المعتزلة.
وقيل : سمّوا بذلك
لرجوع عمرو بن عبيد الى قول واصل في الفاسق وخالف الحسن