الصفحه ١٨ : (١) الى عبد الملك (٢) مشهورة وذلك ان الحجّاج كتب الى الحسن : بلغنا عنك في
القدر شيء فاكتب إلينا بقولك
الصفحه ٩٤ :
في الدار المغصوبة
، وكان (١) ابو (٢) الحسن (٣) انكر قوله وقول ابيه في ذلك ، واخذا يتكلمان في ذلك
الصفحه ١٠٥ :
ولقد دخل عليه ابو
الحسن الازرق يوما وهو يصنّف كتابا فطلب في حجرته ماء فلم يجده ونظر هل عنده طعام
الصفحه ١١٩ :
مسئلة
ولما فرغنا من ذكر
طبقات المعتزلة على وجه الاختصار ذكرنا من وافقهم فى المذهب من العترة
الصفحه ١٢٠ :
الخطّاب رضي الله
عنه ، بويع له في صفر سنة سبع وتسعين ، فهو متقدّم على يزيد وبقي له الامر سنتين
الصفحه ١٠ :
جزاك ربّك (٧) بالاحسان (٨) إحسانا
وقول ابي بكر وعبد الله بن
مسعود في اجتهاداتهما (٩) حيث سئل
الصفحه ٤٨ : (٣) (١٢)
وكان ابو الهذيل
يأخذ من السلطان في كل سنة ستّين الف درهم ويفرّقه على (٦) اصحابه ، وانشد ابن
الصفحه ٥٧ :
وتحرّك في مجلسه
وما زال يزحف حتى قبض على يد النظام فتبيّن الامير ومن حضر انقطاعه فترك الامير
الصفحه ٧٠ : (٤)
ويسمّى راهب (٢) المعتزلة (٥) ، ولما حضرته الوفاة شكّ فيما في يده فأخرجه قبل موته الى
المساكين تحرّزا
الصفحه ٧٨ : سعيد احمد بن
سعيد الاسدي ، قال ابو الحسن (٣) بن (٤) زفرويه (٥) في كتاب المشايخ : كان احفظ الناس للفقه
الصفحه ٨٤ :
يدفنه في العسكر (١) وان لا يخرجه عنها ، فلما مات صلّى عليه اهل العسكر وأبى (٢) ابو هاشم إلّا ان
الصفحه ٨٧ : ينسب (١) الى ابي علي ، وهو من احفظ الناس لاختلاف المعتزلة في
الكلام واعرفهم بأقوالهم ، وكان ابو القاسم
الصفحه ٩٧ :
فلم يخطر العيان
(٢) ولا الفراسة
ولم ار هالكا في
الناس الّا
وباب هلاكه طلب
الصفحه ٩٨ :
حصل في البيدر الى
كنّ قبل هجوم الليل ، ففعلت فلما جنّ الليل وقع برد ومطر فسد لأجلهما اموال الناس
الصفحه ١٠١ :
صورهم (١) على الحال الذي يقال من الرقّة ، وله في ذلك كتاب قد تكلّم
عليه مشايخنا
ومنهم ابو علي