الصفحه ٦٧ : (٥) وأعطاه خمسين دينارا ، فدخل السوق واشترى الدقيق وغيره
وحمله الحمّالون الى داره فانكرت الامّ ذلك وقالت : من
الصفحه ٧٥ : (١) التوبة والاستغفار مما يعلم ومما لا يعلم من كل صغير وكبير
ولا يزال كذلك في ذلك حتى يأتيه امر الله فيصير
الصفحه ١٣٤ : رجلا فقال لهم : ما لهذا؟ قالوا : تكلّم في القدر ،
فقال : أليس قد اضاف الخير الى ربّه والشرّ الى نفسه
الصفحه ٩٠ : اذا اخبر عن قوم يكذب كذّبهم الا ترى الى قوله تعالى : (غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ) (١) (٥ المائدة : ٦٤)
وقوله
الصفحه ١٢٧ :
فقال : ما يقول؟
فاستعفاه فأبى فقال : انت اصل الظلم ومعين الظلمة وانت سلّطتهم على الناس (١) ، الى
الصفحه ١ : (٢) الى ثلاث عشرة (٣).
اما اسماؤهم فقد
قلنا : هم يسمّون المعتزلة لما سيأتي والعدلية لقولهم بعدل الله
الصفحه ١٦ : ) الى الارجاء ولهذا قالت به الغيلانية من المعتزلة
ومن هذه الطبقة
محمد بن علي
بن عبد الله بن عباس ابو
الصفحه ٥٢ :
نبرأ من عمرو ومن
معاوية (٢٣)
الى آخر ما ذكره (١) ، فلما بلغت الرشيد افرج عنه
قال القاضي
الصفحه ٦٤ : ، والرأي ان تدع الناس على ما هم عليه في امر
معاوية (١٠) ولا تظهر (١١) انك تميل الى فرقة من الفرق (١٢
الصفحه ١٢١ :
وممن قال بالعدل
من العبّاسية السفّاح وهو ابو العبّاس عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن
عبّاس
الصفحه ١٢٩ :
ومنهم النخعي ابراهيم بن
يزيد والشعبي واسمه عامر بن
شراحيل وكان الشعبي يقول : أحبّ آل محمد ولا تكن
الصفحه ١٣٨ : الكوفيون (٩) فمنهم ابو داود النخعي من الزهاد (١٠) واسمه سليمان بن عمرو ، وعمرو بن ابي زائدة (١٧) واخوه
الصفحه ٥١ : (٢) اعتقد مذهبا الا سنده التوحيد اللهم ان كنت تعلم ذلك منّي
فاغفر لي ذنوبي وسهّل عليّ سكرة (٣) الموت! قالوا
الصفحه ٢٦ : ابنها بنحو من اربعين سنة وكانت (٨) على مسكة من دينها اتّخذت المسجد بيتا لا تنصرف الا الى
الافطار او تقوم
الصفحه ٣٨ : ذلك (٥) من عمرو اذ رجع من قول كان عليه الى قول آخر من غير شغب (٧) واستدلّوا بذلك على ديانته (٦) (١٢