الصفحه ٤ : فرق خيرها وابرّها المعتزلة.
وقيل : سمّوا بذلك
لرجوع عمرو بن عبيد الى قول واصل في الفاسق وخالف الحسن
الصفحه ٦٦ : وتمكّن منه لعلمه وفضل ادبه الى ان عادله
في طريق مكّة فكان يملأ اذنيه علما وادبا الى ان حجّ معه وحوّله
الصفحه ٩٦ : من لسان ابي علي ،
وكان ابصر الناس بالدعاء الى الدين لا يكاد يسمع قصصه مخالف الا لان له ، وخرج الى
الصفحه ١١٥ : بغداذي المذهب (٢) فاختلف الى القاضي (٣) فدرس عليه (٤) وقبل عنه احسن قبول وصار (٥) من اصحابه ، وإليه انتهت
الصفحه ١١٦ : ، نزل نيسابور (١٤) فاستدعاه الصاحب الى حضرته فأنشأ يقول (من السريع) :
__________________
(١) عند
الصفحه ٤١ : الذي بعثه واصل الى خراسان وناظر جهما فقطعه واجابه
خلق كثير ، وغيره من اصحاب واصل كالقاسم
بن السعدي
الصفحه ١١٣ : بعد انصرافه من الحجّ في حضرة الصاحب بجرجان سنة خمس وسبعين (٥) وثلاث مائة ، وللصاحب تعزية الى اولاده في
الصفحه ٥٠ : التعلّم (٢١) منك احوج ، الى غير ذلك (٢٢) من المحاسن (٢٤)
__________________
(١) كان
الصفحه ٢٤ : واخيه الا في شيء (٥) من الإرجاء
وروي ان الحسن (٦) كان يقول اذا رأى (٧) غيلان في الموسم : أترون هذا؟ هو
الصفحه ٣٣ : (١٦) ، فلما اجابهم جهم بذلك قالوا : ليس هذا من كلامك ،
فاخبرهم فخرجوا الى واصل وكلّموه واجابوه الى
الصفحه ٦٢ : منهم وقف على
ما عندي من الكلام ، قال ثمامة : فوجّه إليّ رسولا
فلما دخلت قال : يا ثمامة زعم هذا انه لا
الصفحه ١٠١ : تتعلّق الا بأن تخرج الشيء من العدم الى الوجود؟ قال : لأنها لو
تعلّقت بغير ذلك لتعلّقت بالقديم (٤) كالعلم
الصفحه ١٣١ :
ومن
العدلية من الشعراء
ابو
تمّام حبيب بن اوس الطائي ، اخذ عن ابي الهذيل ورثاه بقصيدة فريدة
الصفحه ٥٦ : صاحب الاشارة بالافتقار الى ذلك وبالعجز عن بلوغ ارادته وكان يقول : ليس
من حق المنطق ان تستعين عليه بغيره
الصفحه ٧ :
على ما فصّله قاضي القضاة من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الى حدّه هي عشر وانما ذكر في كل طبقة