الصفحه ١٠٦ : ، وكان رحل إليه من
بغداذ قوم فيجمعون مجلسه الى مجلس ابي عبد الله ، وكان مع مواصلته لابي هاشم كثر (٦) اخذه
الصفحه ١٢ :
تواليتم ، أم عليه
تماليتم (١) ، حظّكم منه الاوفر ، ونصيبكم منه الاكثر (٢) ، عمدتم الى موالاة
الصفحه ٧٨ : ) في شرح الحماسة
كتاب المراثي ٨٠٥ ـ ٨٠٧ :
نهل الزمان وعل غير مصرد
من آل عتاب وآل
الصفحه ٤٣ : وكان ابراهيم النظّام من اصحابه ، ثم خرج الى
الحجّ وانصرف على طريق الكوفة فلقي بها هشام بن الحكم وجماعة
الصفحه ٥٩ : فتقعد العرب عن
يمينه والفرس عن يساره فيقرأ الآية من كتاب الله ويفسرها للعرب بالعربية ثم يحول
وجهه الى
الصفحه ٧٠ :
ابن المعتمر ، ومن
جهة ابي موسى انتشر الاعتزال ببغداذ ، ويقال إنّه كان من احسن عبّاد الله قصصا
الصفحه ٩٧ : كتاب المغني (٦) ببركاته
وحكى عن
الرامهرمزي قال : اردت الخروج من عند ابي علي والانصراف الى بلدي فلما
الصفحه ١٢٥ :
وروى (٦) ابن ابي دواد في كتابه المصابيح انه لما اشتدّت علته التي
مات منها بعث الى المعدّلين (٧) ليشهدهم
الصفحه ٨٩ :
ومن هذه الطبقة ابو بكر محمد بن
ابراهيم الزبيري من ولد زبير بن العوام ، قال القاضي : يقال ان له
الصفحه ١٠٠ :
يفضّل عليّا ، وله
حظ وافر في الادب والشعر ومعرفة الناس ، واخذ عن (١) ابي علي وكان يميل الى هاشم
الصفحه ٨٧ : ينسب (١) الى ابي علي ، وهو من احفظ الناس لاختلاف المعتزلة في
الكلام واعرفهم بأقوالهم ، وكان ابو القاسم
الصفحه ٩٣ : (٣) انه لم يبلغ غيره مبلغه في علم الكلام ، وكان من حرصه يسأل
أبا علي حتى يتأذّى به ، فسمعت أبا علي في بعض
الصفحه ١٢٢ :
كثيرة (١) منها كتابه (٢) على المانوية وكتابه في الردّ على اليهود والنصارى ، وكانت
حضرته مجمعا
الصفحه ٨٣ : والشاعر
قد يقول (٢) الشيء وخلافه ، فهلّا قلت في انجاز الوعد والوعيد ما قال
الشاعر (من المنسرح
الصفحه ١٠٧ :
التوبيخ له (١) بإحضار العامّة معه ، فقال (٢) : انهم من اهل القرآن والسنن ، فقال : وما (٣) الذي