الصفحه ٥ : في دولة معاوية وملوك
بني مروان فهو حادث مستند (٨) الى من لا ترضى طريقته وسيأتي ما ورد عن افاضل
الصفحه ٧٣ : على جعفر من القتل ، قال (٤) : ثم لبس جعفر خفّيه (٥) وعاد الى المجلس وأطرق (٦) ثم اخذوا في المناظرة
الصفحه ٥٨ : الرشيد في مركب وكتب الى ملك الهند (١٥) : اني قد وجّهت أليك رجلا متكلّما من اهل ديني ، فلما كان
في بعض
الصفحه ١٠٨ : ابي
اسحاق بن عيّاش ثم اختلف الى ابي هاشم ببغداذ واستفاد منه علما كثيرا وصار بمنزلة
عظيمة
ومنهم ابو
الصفحه ١١١ : عرف (١) الحق فانقاد (٢) له وانتقل الى ابي اسحاق بن عيّاش فقرأ عليه مدّة ثم رحل
الى بغداذ وقام عند
الصفحه ٧٤ : حتى دخل
في الماء عاريا من ثيابه وبعث الى ابي موسى ليبعث إليه ثيابا فلبسها ولزم أبا موسى
فخرّج في العلم
الصفحه ٨٤ : (٣) يحمله (٤) الى جبّاء فحمله (٥) الى (٦) مقبرة كان (٧) فيها أمّ (٨) ابي علي وأمّ (٩) ابي هاشم في (١٠) ناحية
الصفحه ١١٧ : زمانه (٢) بحمل المعتزلة الى حضرته بغزنة فحمل من نيسابور ثلاثة نفر
هو وابو صادق (٣) امام مسجد الجامع وابو
الصفحه ٩٥ :
وينتهي به الى
الاكفار في بعضه ، وله عليهم الكتب الكثيرة ، وقد كان اغلظهم في ذلك محمد بن عمر
الصفحه ٤٠ : مكحول (٦) بن
عبد الله ، قال بعض
المجبرة : لا نعلم احدا ممّن (٧) ينسب (٨) الى القدر (٩) اجلّ من الحسن
الصفحه ٥٧ : الطبائع لا في المعاني ،
قيل : وكان يقول بشيء من الارجاء (١٥)
وقيل إنه هو الذي
وجّهه هارون الى الهند
الصفحه ٧٧ : (٣) يمنعانه من الاختلاف في طلب العلم (٤) ويأمرانه بلزوم الكسب فضمّه جعفر بن حرب الى نفسه (٥) وكان يبعث الى
الصفحه ١٥ :
الحنفيّة اكمل من عمرو بن عبيد ، فقيل له : متى اختلف عمرو بن عبيد الى ابن
الحنفية؟ فقال : ان عمرا (٣) غلام
الصفحه ٥٤ :
فوجّه إليّ من اناظره فان كان الحقّ معك اتّبعناك وان كان معي تبعتني (١) (٢) ، فوجّه إليه قاضيا ، وكان عند
الصفحه ٥٥ : يتكلّمان في مسئلة من الكلام فبعث بهما الى الكسائي لينظر ما (١٣) بينهما فلما دخلا عليه وتكلّما وبلغا الى