الصفحه ١١٧ : زمانه (٢) بحمل المعتزلة الى حضرته بغزنة فحمل من نيسابور ثلاثة نفر
هو وابو صادق (٣) امام مسجد الجامع وابو
الصفحه ٧٩ : شيخه أبا (٣) يعقوب الشحّام ولقي غيره من متكلّمي زمانه ، وكان على
حداثة سنّه معروفا بقوّة الجدل ، حكى
الصفحه ١٠٧ : يفعل بالحركة والسكون؟ فأقبل ابو القاسم عليه
بالتعنيف العظيم (٤) وقال : كانّك (٥) ذممت ما جعله الله طريق
الصفحه ٤ : ايّاهم ومناظرته لهم وقتال من بقي (١٠) على ذلك الاعتقاد ، واما الرافضة فحدث مذهبهم بعد مضيّ
الصدر الاول
الصفحه ١٠١ : بعد درسه على ابي العبّاس بن سريج (٥) جاء الى بلخ وكان من اهل فارس فأخذ عنه ، وله في (٦) اصول الفقه
الصفحه ٦٢ : منهم وقف على
ما عندي من الكلام ، قال ثمامة : فوجّه إليّ رسولا
فلما دخلت قال : يا ثمامة زعم هذا انه لا
الصفحه ٩٦ : من لسان ابي علي ،
وكان ابصر الناس بالدعاء الى الدين لا يكاد يسمع قصصه مخالف الا لان له ، وخرج الى
الصفحه ١٢٨ : وكان كثير الاختلاف الى ابي الحسين
الخيّاط واخذ (١٠) عنه (١) (٩)
ومنهم علي بن موسى القمّي وهو من
الصفحه ٣٩ : ) وذلك لا يكون ، ومرّ بقبره في مرّان (١١) فصلّى عليه ودعا له وقال (من الكامل) : (١٦)
صلّى الإله
الصفحه ١٤ : (٢) : ومن ذلك كتاب الحسن بن علي عليهما (٣) السلام الى اهل (٤) البصرة حيث قال فيه : من لم يؤمن بالله وقضائه
الصفحه ٧ :
على ما فصّله قاضي القضاة من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الى حدّه هي عشر وانما ذكر في كل طبقة
الصفحه ٤٣ : وكان ابراهيم النظّام من اصحابه ، ثم خرج الى
الحجّ وانصرف على طريق الكوفة فلقي بها هشام بن الحكم وجماعة
الصفحه ٥ : في دولة معاوية وملوك
بني مروان فهو حادث مستند (٨) الى من لا ترضى طريقته وسيأتي ما ورد عن افاضل
الصفحه ٤٠ : ابراهيم بن عبد الله بن الحسن
وبايعوه (١٤) وقاتلوا معه وقتل معه ، وقيل له : ما يسرع بك الى الخروج (١٧) على
الصفحه ٦٥ : (١٣) في غمار (١٤) تلك العامّة (١٥) ثم قلت (١٦) : يا هذا ان (١٧) عينيك أحوج من (١٨) هذه (١٩) الاعين الى