الصفحه ١١٩ :
مسئلة
ولما فرغنا من ذكر
طبقات المعتزلة على وجه الاختصار ذكرنا من وافقهم فى المذهب من العترة
الصفحه ١٧ : مولانا لانه مولى للانصار وانس منهم ، قال ابن ابي بردة
: ما رأيت اشبه باصحاب محمد من هذا الشيخ ـ يعني
الصفحه ٦ :
قال : وسند
المعتزلة لمذهبهم اوضح (١) من الفلق اذ يتّصل الى واصل وعمرو اتّصالا ظاهرا شاهرا
وهما
الصفحه ١٣٦ :
سئل عن القدر فتلا
قوله تعالى : (وَإِذا فَعَلُوا
فاحِشَةً قالُوا وَجَدْنا عَلَيْها آباءَنا وَاللهُ
الصفحه ٦١ : اشرس النميري المعتزلي الى آخر ما
قال وهذا يقضي بان كنيته ابو بشر لكن الاشهر ما ذكره المؤلف رحمهالله
الصفحه ٥٠ : التعلّم (٢١) منك احوج ، الى غير ذلك (٢٢) من المحاسن (٢٤)
__________________
(١) كان
الصفحه ١٧٧ :
كتاب الى عمر بن
عبد العزيز
غيلان الدمشقي
٢٥ : ٩ ـ ٢٦ : ٨
عيون المسائل
الصفحه ١٢٠ :
وخمسة اشهر واياما ، ومات في رجب سنة احدى ومائة
وروي ان غيلان
الدمشقي دخل عليه وقال (١) : ان العامّة من
الصفحه ٢١ : له الحجاج : هاهنا ، فأجلسه (١٩) قريبا منه وقال (٢٠) : ما تقول في عليّ وعثمان؟ قال (٢١) : اقول قول من
الصفحه ٧٠ : عليّ من هذا التراب ، واخذ العلم عن ابي عامر
الانصاري
ومنها ابو يعقوب يوسف بن
عبد الله بن اسحاق
الصفحه ٨٦ : الله
عنهم الرجس من الرجال ثلاثة : علي والحسن والحسين
وعن ابي الدرداء
انه قال : العلماء ثلاثة : رجل
الصفحه ٥٧ : الطبائع لا في المعاني ،
قيل : وكان يقول بشيء من الارجاء (١٥)
وقيل إنه هو الذي
وجّهه هارون الى الهند
الصفحه ٣٠ :
فلما تبرّأ (١١) منه هجاه فقال (من البسيط) :
ما لي أشايع
غزّالا (٣) له عنق
كنقنق
الصفحه ١١٥ : بغداذي المذهب (٢) فاختلف الى القاضي (٣) فدرس عليه (٤) وقبل عنه احسن قبول وصار (٥) من اصحابه ، وإليه انتهت
الصفحه ٢٢ : وطلب اصحابه دخل
الحسن على الحجاج فعاتبه وآمنه ثم لم يثق الحسن بناحية الحجاج فتوارى الى ان مات
(٢٠