الصفحه ٥١ : (٢) اعتقد مذهبا الا سنده التوحيد اللهم ان كنت تعلم ذلك منّي
فاغفر لي ذنوبي وسهّل عليّ سكرة (٣) الموت! قالوا
الصفحه ١٠٦ :
منها شيئا ويجري
في الاكل على عادته ويجمع (١) على ذلك من يأنس به
وكان (٢) من تلامذته من اهل
الصفحه ٣١ : ثم عاد في
صلاته
فرع
وبلغ من بأسه
وعلمه (٢) انه (٣) انفذ اصحابه الى الآفاق وبثّ دعاته في البلاد
الصفحه ٨٩ : أبا الحسن البرذعي : ما الدليل على ان الاستطاعة قبل الفعل؟ فقال :
قوله تعالى : (قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ
الصفحه ١٢٣ : بمخلوق والقرآن من الله
فيموّهون (٢) على العامّة والجهّال حتى كأنّا قلنا : القرآن بعض من الله
وقد تعلّق
الصفحه ١٥ : لمكانهما من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وإمامتهما ، وسئل ابو هاشم عن (٢) محمد بن علي عن مبلغ علمه
الصفحه ٨٣ : والشاعر
قد يقول (٢) الشيء وخلافه ، فهلّا قلت في انجاز الوعد والوعيد ما قال
الشاعر (من المنسرح
الصفحه ٩١ : واخذ منهم ثلاثين دينارا ، ولما ظهر منه ما
ظهر قامت المعتزلة في امره واستعانوا بالسلطان (٥) على قتله
الصفحه ٧٨ : (٢ : ٣١١ وما قبلها) ، على ان
البيت الرابع من ابيات الحماسة نسبه ياقوت في رسم (البقيع) الى عمرو بن النعمان
الصفحه ١١٣ : من اصحاب ابي القاسم متكلّم جدل حاذق يتعصّب لابي القاسم
وكثيرا ما يسلك (٧) مذاهب ضعيفة ويضيفها الى ابي
الصفحه ١١٦ :
ومنهم الشريف المرتضى ابو
القاسم علي بن الحسين الموسوي ، اخذ عن قاضي القضاة عند (١) انصرافه من
الصفحه ٣٣ : (١٦) ، فلما اجابهم جهم بذلك قالوا : ليس هذا من كلامك ،
فاخبرهم فخرجوا الى واصل وكلّموه واجابوه الى
الصفحه ٥٦ : صاحب الاشارة بالافتقار الى ذلك وبالعجز عن بلوغ ارادته وكان يقول : ليس
من حق المنطق ان تستعين عليه بغيره
الصفحه ٧٧ : (٣) يمنعانه من الاختلاف في طلب العلم (٤) ويأمرانه بلزوم الكسب فضمّه جعفر بن حرب الى نفسه (٥) وكان يبعث الى
الصفحه ٨٨ : (٥) ما حكاه عن نفسه في كتابه المعروف بمقالات ابي القاسم وذلك
انه (٦) وصل إليه رجل من السوفسطائية راكبا