الصفحه ٤٩ : آخره الى
أوّله؟ ثم اندفع (٨) يذكر شيئا فشيئا وينقض عليه فتعجّب منه جعفر
ويكفيك ان الجاحظ
كان من
الصفحه ٦٣ : السفه (٢)؟ فقال له : انّ خير الكلام ما جمع الحجّة والانتقام
وجاءه رجل من
الحشويّة فقال له : دع مذهبك
الصفحه ٥٤ :
إليه ملك السند :
انك رئيس قوم لا ينصفون ويقلّدون الرجال ويغلبون بالسيف فان كنت على ثقة من دينك
الصفحه ١٢ :
تواليتم ، أم عليه
تماليتم (١) ، حظّكم منه الاوفر ، ونصيبكم منه الاكثر (٢) ، عمدتم الى موالاة
الصفحه ١٢٥ :
وروى (٦) ابن ابي دواد في كتابه المصابيح انه لما اشتدّت علته التي
مات منها بعث الى المعدّلين (٧) ليشهدهم
الصفحه ٨٧ : يكاتبه بعد العود الى خراسان حالا بعد
حال ليعرف من جهته ما خفي عليه
ومن هذه الطبقة ابو القاسم عبد الله
الصفحه ١٢٢ :
كثيرة (١) منها كتابه (٢) على المانوية وكتابه في الردّ على اليهود والنصارى ، وكانت
حضرته مجمعا
الصفحه ٩٠ :
المعتزلة ، فقال
البرذعي : ما اجرأك ويحك ان الله تعالى لم يكذّبه ولم ينكر عليه سليمان والله
تعالى
الصفحه ٧١ :
على المخالفين وفي
تفسير القرآن ، وكان من أحذق الناس في الجدل وعنه اخذ ابو علي
قال ابو الحسن
الصفحه ٦٩ :
خفّض (١) عليك ايّدك الله فو الله لأن يكون لك الامر عليّ خير من ان
يكون لي عليك ، ولأن أسيء وتحسن
الصفحه ٩٨ : حسن
التعصّب للمذهب ، لقي أبا علي ثم أبا هاشم ثم اصحابه ثم صار الى بغداد وكان يحضر
عندي
ومنها أيضا
الصفحه ٧٥ : : ٩٣ ،
٣٥ فاطر : ٨) وعن الختم والطبع فقال : انا مبادر الى حاجة ولكنّي ألقي أليك جملة
تعمل عليها : اعلم
الصفحه ١١٨ : وكلام الاوائل وثانيهما
ما ردّ (٢) على المشايخ في نقض ادلّتهم في كتبه (٣) وذكر ان ذلك الاستدلال لا يصحّ
الصفحه ٨٤ : (٣) يحمله (٤) الى جبّاء فحمله (٥) الى (٦) مقبرة كان (٧) فيها أمّ (٨) ابي علي وأمّ (٩) ابي هاشم في (١٠) ناحية
الصفحه ١٢١ :
وممن قال بالعدل
من العبّاسية السفّاح وهو ابو العبّاس عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن
عبّاس