الصفحه ١٨ : (٣)! فكتب إليه رسالة (١٨) طويلة (٤) نحن نذكر منها اطرافا منها قوله :
سلام عليك (٥) اما (٦) بعد فان الامير
الصفحه ٢٧ : ء قبيح اللثغة فيها (٥) فكان يخلّص كلامه من الراء ولا (٦) يفطن لذلك (٧) لاقتداره وسهولة الفاظه ، وفيه
الصفحه ٣٧ : (٣)
ثم قال (٤) : يا أبا عثمان ايّما (٥) اولى ان يستعمل من (٦) اسماء المحدثين (٧) ما (٨) اتّفقت (٩) عليه
الصفحه ٥٨ :
عنده رجلا من اهل
علم الكلام حتى يحاجّه ، فوجّه رجلا من المحدّثين شيخا بهيّا (١) وكتب إليه : اني
الصفحه ٧١ :
على المخالفين وفي
تفسير القرآن ، وكان من أحذق الناس في الجدل وعنه اخذ ابو علي
قال ابو الحسن
الصفحه ٧٦ : إليه بعض اصحابه بدرهمين من الزكاة
فقبل ، فقيل له في ذلك فقال : ارباب العشرة آلاف احقّ بها مني وانا احقّ
الصفحه ٧٨ :
فقيل له : يكفي
الله ذلك بأبي جعفر الاسكافي ، وكان عيسى من اصحاب جعفر بن حرب وصحب أبا الهذيل
ومنها ابو
الصفحه ٨١ :
على انه حذف في
سنده اوّل الرواة ارسالا او تدليسا (١) كما في كثير من الاخبار وهو غير عدل وان ظنّ
الصفحه ٩٤ : يتكلّمان (٥) حتى ادّعى ابو الحسن الاجماع فيما (٦) انتهى الكلام إليه
قال القاضي : وكان
ابو هاشم من احسن
الصفحه ٩٨ :
ولأبي علي كتب في
الردّ على اهل النجوم ويذكر ان كثيرا منها كان يجري مجرى الامارات التي يغلب الظن
عندها
الصفحه ١٠٢ : يأنفوا (٣) من الحضور عنده ، ولحقته من اهل اصفهان فتن وكان يخلو
بنفسه وينظر (٤) في (٥) العلم ، فيقال
الصفحه ١٣٧ :
صاحبي يعني الحسن
، ومنهم هشام الدستوائي (٦) من الزهّاد ، قال يحيى بن معين : كان يرمى بشيء (٢) من
الصفحه ٢٣ :
صلىاللهعليهوسلم : الولد للفراش وللعاهر الحجر ، وقتله حجر بن عديّ (١) فيا له من حجر واصحاب حجر
الصفحه ٤٢ : الزنجي قبل
ابراهيم ومسلم هو من (٣) اصحاب غيلان أيضا فاجتمع للشافعي رجلان (٢) من اهل الحق من القائلين
الصفحه ٤٣ : دهره ولم يتقدّمه احد من
الموافقين له ولا من المخالفين ، وكان يلقّب بالعلّاف لأن داره بالبصرة كانت