الصفحه ٣٥ : ، وإبرازه
للملائكة ليلة القدر ، (وَعِنْدَهُ أُمُّ
الْكِتابِ) أي : الأصل المنسوخ منه كتب الآجال ، وهو اللوح
الصفحه ٤٣ : فهموا عنه بلّغوا إلى غيرهم.
قال البيضاوي : ولو نزل على من بعث إلى أمم مختلفة كتب على ألسنتهم استقل ذلك
الصفحه ٥٢ : بهذه المقالة إلى شيخنا ، كتب لنا بهذه الآية : (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ
....) إلخ. وكل
الصفحه ٧٢ : وتطوى كطى السجل للكتب ، ويبقى العرش بارزا ، وهو
سماوات الجنة.
قال البيضاوي :
والتبديل يكون فى الذات
الصفحه ٧٨ : إِلَّا
وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) أي : أجل مقدر كتب فى اللوح المحفوظ ، (ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَها
الصفحه ١٠٠ :
ودرها ، أو ما نزل على نبيهم من الكتب ، أو ما نصب لهم من الأدلة. (فَكانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ) : لم
الصفحه ١٠٣ :
الكتاب ، الذين آمنوا ببعض الكتب وكفروا ببعض ، فاقتسموا قسمين. والعذاب الذي نزل
بهم هو الذل والهوان وضرب
الصفحه ١٢٠ : الخرافات. وكان النضر بن
الحارث قد اتخذ كتب التواريخ ، ويقول : إنما يحدّث محمد بأساطير الأولين ، وحديثى
أجمل
الصفحه ١٣١ : ليعلمهم أمر دينهم.
ثم قال تعالى : (بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ) أي : أرسلناهم بالمعجزات والكتب
الصفحه ١٨٢ : الاقتداء به. والله تعالى أعلم.
الإشارة
: المقصود من إرسال
الرسل وإنزال الكتب هو ، إفراد الوجهة إلى الحق
الصفحه ٢٤٥ : الكامل المعروف بذلك من بين سائر الكتب ،
الحقيق باختصاص اسم الكتاب ، وهو جميع القرآن. رتّب استحقاق الحمد
الصفحه ٢٤٦ : بالكمال ،
أو : قيّما على ما قبله من الكتب السماوية ، وشاهدا بصحتها ومهيمنا عليها. (لِيُنْذِرَ) : ليخوّف
الصفحه ٢٧١ : منبه : (قرأت فى تسعين كتابا من كتب الله
أن من وكل إلى نفسه شيئا من المشيئة فقد كفر) ، ثم شكه فى البعث
الصفحه ٢٩٩ : نطق بها التنزيل
إنما هو الأكبر ، كما شهدت به كتب التواريخ. قلت : كلاهما بلغا الغاية القصوى ،
وملكا
الصفحه ٣٠١ : ، كأن لم يغن بالأمس ،
وإنى قد قرأت فى بعض الكتب فيما أنزل الله : يا دنياى ارحلى بأهلك ، فإنك لست لهم