الصفحه ٥٥٨ :
مِنْ حَرَجٍ) : ضيق ، بل وسع عليكم فى جميع ما كلفكم به ، من الطهارة ،
والصلاة والصوم والحج ، بالتيمم
الصفحه ٦١ : القرآن ؛ لأنهما عنوان الصدق
، أحدهما : عمل بدني ، والآخر : عمل مالى. أما الصلاة فإنها طهارة للقلوب
الصفحه ١٥٨ : إلى الاتصاف بصفته ، منها : العدل والإحسان والشفقة
والرحمة ، والقدس ، والطهارة عما لا يليق به. فهو
الصفحه ١٩٥ : ،
__________________
(١) أخرجه الإمام
أحمد فى المسند (٢ / ٢٢١) ، وابن ماجة فى (الطهارة ، باب ما جاء فى القصد فى
الوضوء) من حديث
الصفحه ٢٩٦ : ) : طهارة من الذنوب والأخلاق الردية ، (وَأَقْرَبَ رُحْماً) أي : رحمة وعطفا ، وفى التعرض لعنوان الربوبية
الصفحه ٣٢٣ : لَدُنَّا) : من جناب قدسنا ، أو تحننا من الناس عليه. قال عوف :
الحنان المحبّب ، (وَزَكاةً) : طهارة من العيوب
الصفحه ٥٣٢ : طرحه فى الضلال والتحير الكبير.
والله تعالى أعلم.
الإشارة
: جعل الحقّ تعالى
شكر النعم أمرين : طهارة
الصفحه ٥٠٣ :
ثم ذكر أوصاف ذلك
اليوم ، فقال :
(يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما
الصفحه ٥١١ : فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ (٣) كُتِبَ
عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ٦٠١ : منهم بأن ما أصابهم إنما أصابهم بسوء صنعهم ، وأمّا ما قيل : من أنه
اعتذار منهم بغلبة ما كتب عليهم من
الصفحه ٢٤٠ : قَبْلِهِ) أي : العلماء الذين قرأوا الكتب السالفة من قبل تنزيله ،
وعرفوا حقيقة الوحى وأمارات النبوة
الصفحه ٤٣٧ : والزبور ، وسائر الكتب السماوية ؛ لاشتماله على ما فيها ،
وزيادة علوم وأسرار. وهذا رد من جهته تعالى لمقالتهم
الصفحه ٤٥٣ : الأمر الخطير ، فإن بهتوا فقل
لهم : (هذا ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي) أي : بهذا نطقت الكتب
الصفحه ٥١٢ :
ثم وصف الشيطان
المريد بقوله : (كُتِبَ عَلَيْهِ) أي : قضى على ذلك الشيطان (أَنَّهُ) أي : الأمر
الصفحه ٣٣ : سبيل لكم إلى
إنكاره. وأما إنكاركم ما يخالف شرائعكم فليس ببدع مخالفة الشرائع والكتب الإلهية
فى جزئيات