و (به داء ظبي) .
و (أراك بشر ما
أحار مشفر) .
و (أفلت فلان
بجريعة الذّقن) .
و (غبار ذيل
المرأة الفاجرة يورث السّلّ) .
و (هو كبارح
الأرويّ) .
و (عبد وخلى في يديه)
.
و (رمّدت الضأن
فربّق ربّق ، ورمّدت المعزى فرنّق رنّق) .
و (أفواهها
مجاسّها) .
و (نجارها نارها) .
في أشباه لهذا
كثيرة ، لولا العلماء المنقّبون في البلاد ، المنقّرون عن الخبء ، الناظرون للخلوف
، الطالبون أعقاب الأحاديث ، ولسان الصّدق في الباقين ـ لطال علينا أن نطلع على
خفيّاتها ، أو نظهر مستورها.
وإن آثرت أن تعرف
معانيها التمستها في كتابنا المؤلف في (تفسير غريب الحديث) فإنك واجدها أو أكثرها
هناك ، إن شاء الله تعالى.
وحدثني أبو حاتم ، عن الأصمعي أنه قال : سألت عيسى بن عمر عن قول أمية بن أبي الصّلت :
__________________