الصفحه ١٣١ : ٣ / ٣٨ ، ومغني اللبيب ٢ / ٥٠٦ ، والمقتضب ١ / ٢٧
، ٢ / ٢٦ ، ٤ / ٢٩٧ ، وبلا نسبة في أسرار العربية ص ٢٩٩
الصفحه ١٣٩ : غيرهم الخائف ، إلا من ظلم ثم تاب فإنه لا يخاف.
وهذا
قول الفراء ، وهو يبعد : لأن
العرب إنما تحذف من
الصفحه ١٤٩ : .
وكانت وفود العرب
ترد على رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم للإسلام ، فيقرئهم المسلمون شيئا من القرآن
الصفحه ١٦٠ : العرب كانت ربّما جعلت اسم الرجل كنيته ، فكانت الكنية هي الاسم.
قال أبو محمد :
خبّرني غير واحد عن
الصفحه ١٨٠ : ء : ١٢] ،
أي مبصرا بها.
والعرب تقول : ليل
نائم ، وسرّ كاتم ، قال وعلة الجرميّ
الصفحه ١٩٣ : التي كانت العرب تنسب إليها الأنواء.
وأسماؤها عندهم
الشّرطان والبطين ، والثّريّا ، والدّبران ، والهقعة
الصفحه ٢٠٦ : ورفعها.
وكانت أجواد العرب
تنزل الرّبا وأيفاع (٢) الأرض ، لتشتهر أماكنها للمعتفين ، وتوقد النّيران في
الصفحه ٢١١ : يَنْصُرَهُ
اللهُ) ، يعني محمدا ، عليهالسلام ، على مذاهب العرب في الإضمار لغير مذكور ، وهو يسمعني
أعده النصر
الصفحه ٢٣٣ :
نَقْدِرَ عَلَيْهِ) ، أي لن نضيّق عليه ، وأنّا نخلّيه ونهمله. والعرب تقول :
فلان مقدّر عليه في الرزق
الصفحه ٢٣٥ :
وأكثر
الناس على أنهما سورتان ، على ما في مصحفنا ، وإن كانتا متّصلتي الألفاظ ، على مذهب العرب في
الصفحه ٢٣٨ : الشّاخص ببصره عند الموت ، من شدّة العداوة. والعرب
تقول : رأيته لمحا باصرا أي نظرا صلبا بتحديق. ونحوه قوله
الصفحه ٢٣٩ : : قرناءهم. والعرب تقول : زوّجت البعير بالبعير ، إذا قرنت أحدهما بالآخر. ومنه
قوله : (كَذلِكَ
الصفحه ٢٥٨ : مسيره
اتصل الليل كلّه ، فكان كحبل ممدود.
١٤ ـ الظلم
أصل
الظلم في كلام العرب : وضع الشيء في غير موضعه
الصفحه ٢٧١ :
والعرب تقول :
زوّجت إبلي ، إذا قرنت بعضها ببعض.
٣٢ ـ الرؤية
الرؤية
: المعاينة ، كقول الله
الصفحه ٢٨٠ : خفضتا على النّقل لهما
من حدّ الأفعال إلى الأسماء في النّية ـ كان صوابا.
وسمعت
العرب تقول : من شبّ إلى