الصفحه ٣٠٩ : المثل مع
تخريجه.
(٣) الرجز بلا نسبة
في لسان العرب (أور) ، (نور) ، وشرح شواهد المغني ١ / ٣٠٩ ، ٣١٦
الصفحه ٢٦٣ :
٨٣] ، أي : انقاد
له وأقرّ به المؤمن والكافر.
ومن
الإسلام : متابعة وانقياد باللسان والقلب ، ومنه
الصفحه ١٨ : من الرفيع الثّمين ، ولا النّفيس المصون.
وألفاظ العرب
مبنية على ثمانية وعشرين حرفا ، وهي أقصى طوق
الصفحه ٣٧ : بين
القراءة والكتاب لقول عثمان رحمة الله : أرى فيه لحنا وستقيمه العرب بألسنتها
فأقامه بلسانه ، وترك
الصفحه ١٦٧ :
الشّكّاك ، لأنّ القرآن
نزل عليه بمذاهب العرب كلهم ، وهم قد يخاطبون الرّجل بالشيء ويريدون غيره ، ولذلك
يقول
الصفحه ٣٢ : ]
بإشمام الضم مع الإدغام ، وهذا ما لا يطوع به كل لسان.
ولو أن كل فريق من
هؤلاء ، أمر أن يزول عن لغته
الصفحه ١٧ :
باب ذكر العرب وما خصّهم الله به
من العارضة والبيان واتّساع المجاز
وإنما يعرف فضل
القرآن من
الصفحه ٨٠ :
الفلوات قد يعرض فيها ما يذكرون ، ولكنّ ذلك لا يدفع به حقائق ما يسمعون ويبصرون.
ولم تكن العرب
طرّا ـ مع
الصفحه ٦ : للأزهري ص ١٣ ، مراتب النحويين لأبي الطيب الحلبي ص
١٣٧ ، ميزان الاعتدال للذهبي ٢ / ٧٧ ، لسان الميزان
الصفحه ٨ : مختلف
الحديث.
١٠ ـ تأويل مشكل
القرآن (وهو الكتاب الذي بين أيدينا).
١١ ـ تقويم
اللسان.
١٢ ـ تفسير
الصفحه ٣٣ : ، والمعنيان جميعا وإن اختلفا صحيحان ،
لأنه ذكر أمر يوسف بعد حين وبعد نسيان له ، فأنزل الله على لسان نبيه
الصفحه ١٦٨ : مما أنزلنا إليك من الهدى
على لسان محمد صلىاللهعليهوسلم فسل الأكابر من أهل الكتاب والعلماء الذين
الصفحه ٢٦٢ : الشتاء ، وأربع : دخل
في الربيع ، وأقحط : دخل في القحط.
فمن
الإسلام متابعة وانقياد باللّسان دون القلب
الصفحه ٩ :
والمحكي.
٣٢ ـ كتاب التسوية
بين العرب والعجم.
٣٣ ـ كتاب
التفقيه.
٣٤ ـ كتاب
الجراثيم.
٣٥ ـ كتاب
الصفحه ٥٣ : ] ، فإن
للعرب في معنى (الأبد) ألفاظا يستعملونها في كلامهم ، يقولون : لا أفعل ذلك ما
اختلف الليل والنهار