الصفحه ٦١١ : المعاش ، لكان الرأي أن نقارع
على هذا الريف حتى نكون أولى به ، ونولي الجوع والإقلال من تولاه ممن اثاقل عما
الصفحه ٣٨ : انطاكية فقيل له ما فيها من ترادف الصدا على سلاحها
وزوال (٥) ريح الطيب منها ، فامتنع من سكناها. والنصارى
الصفحه ٢٦٤ :
الجزيرة قوم يلحقون المراكب وهي تجري بالريح الطيبة ، ويبيعون العنبر من أصحاب
المراكب بالحديد ، ويتجهز من
الصفحه ٣٠ : ألّيس.
ألش
(١) : بالأندلس ، اقليم ألش من كور تدمير بينه وبين اريولة
خمسة عشر ميلا ، وألش مدينة في مستو
الصفحه ٢٨٧ : من اقليم بطليوس من غرب الأندلس
__________________
(١) معجم ما استعجم ٢
: ٦٩٦.
(٢) هذا ما يعرف
الصفحه ٣٩١ : ،
واعتاب الكتاب : ١٩٣ ، والذخيرة ٤ : ٣١ ، وصفحات متفرقة من النفح. وقصيدته هذه
مشهورة عند الأندلسيين ، وقد
الصفحه ٢٨٣ : بقرطبة من البلاد الأندلسية ، بناها المنصور
بن أبي عامر لما استولى على دولة خليفته هشام ، قال ابن حيان
الصفحه ٦٤ : ويجلب أيضا منها العنبر الطيب لقربها من البحر
المحيط ، ويجلب منها الذهب الابريز الخالص خيوطا مفتلة ، وذهب
الصفحه ٨١ : ء الأساطيل لأن الخشب في أوديتها
وجبالها كثير ، ويجلب إليها من أقاليمها الزيت الطيب والقطران ، وبها معادن
الصفحه ٥٨٥ : نسائهم جمال فائق ولهن أعراق طيبة ليست من أعراق السودان في شيء. وجميع بلاد
النوبة في نسائهم جمال وكمال
الصفحه ١٥٨ :
، وكانت أمه صفية مولاة أبي بكر رضياللهعنه ، طيبها ثلاث من أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم ودعون لها وحضر
الصفحه ٣٢ : رضياللهعنهم ، وهي طيّبة الأرض كثيرة الزرع (٥) ، وحنطتها أجل حنطة بإفريقية.
انجيمي
(٦) : مدينة صغيرة جدا من
الصفحه ٢٩٢ : يوسف من
وقيعة يوم الجمعة تواردت عليه أنباء من قبل السفن فلم يجد معها بدا من سرعة الكرة
فانصرف إلى
الصفحه ٤٩٣ : ، وياقوت (كرمينية).
(٧) قد مرّ الحديث
عنها في مادة «حصن الكرك».
(٨) وردت هذه الحكاية
في نفح الطيب
الصفحه ١٩٢ : لتسمية رسول الله صلىاللهعليهوسلم لها طيبة وقال : «من أخاف المدينة أخافه الله» ، فسمّي
مسلم هذا بمجرم