الصفحه ٧٤٥ : للعدري ، تحقيق الدكتور عبد العزيز الاهواني (مدريد ١٩٥٧)
نفح الطيب من
غصن الاندلس الرطيب للمقري
الصفحه ٥٠٧ : ثغر الأندلس الشرقي ، وهي مدينة قديمة ابتنيت على نهر
يخرج من أرض جليقية يعرف بشيقر ، وهو النهر الذي
الصفحه ١٨٦ : عشرين وجدت منها رائحة عطرة طيبة ،
فإذا قربت منها لم تجد لها رائحة ، وأما الداذي فيشبه شجره الدفلى وهي
الصفحه ٧٥ : ـ ٥٢.
(٧) انظر نفح الطيب ٢
: ٦٧ وفي الحاشية ذكر لمصادر أخرى في ترجمته ، ومنها تاريخ ابن عساكر
الصفحه ٤٨٥ :
غيره من الزمرد ، والثالث يعرف بالمغربي ، لأن ملوك المغرب والأفرنج والأندلس
والجلالقة وغيرهم يتنافسون
الصفحه ٥٢٠ : أحجار من تحت رمل ، طيبة عذبة ، يصل إليها الموج ، وينبط الماء
العذب في هذا الرمل بأيسر حفر ، ويذكر أن
الصفحه ٢٥١ :
فتقضى لبانات
وتلقى أحبّة
ويورق غصن
للسرور رطيب
دير الجاثليق
الصفحه ٩١ :
غلاتها فيما سلف القطن الطيب ، وبها ديار لدباغ الجلود البقرية والنمور الواصلة
إليها من أوجلة ، وتتجهز منها
الصفحه ٣٣٦ : (٥) حصن منيع عالي (٦) الذرى شامخ صعب الارتقاء له بواد شريفة خصيبة وضياع طيبة
وأصناف من الثمار غريبة. وبها
الصفحه ٥٥٨ : .
مقاصر
: جزيرة في البحر
الهندي في مطلع الشمس فيها الصندل المقاصري وجوزة الطيب ، وفي الشمال منها منتهى
الصفحه ٣١٣ : الحجارة ، وعلى هذا الجبل أنواع من الطيب وضروب من صنوف
العطر مثل العود والأفاويه ودابة المسك ودابة الزباد
الصفحه ٣٨١ : خراسان فأناخ على بلخ ، حسما ذكر في حرف الباء.
طالقة
(٢) : مدينة بالأندلس بقرب اشبيلية ، وهي من المدن
الصفحه ٤٣٤ : إن ابن أبي عامر زاد فيه
، وجامع عدوة القرويين أكبر من جامع عدوة الأندلس ، وزيد في العهد القريب في هذا
الصفحه ١٠٠ :
فلم يدع من جنى
فيها ولا غصن
واها وآها يموت
الصبر بينهما
موت المحامد بين
الصفحه ٣٠٣ : بالأمس وهو يظهر من
بر الأندلس لبياضه ، ومن غرائب ما في ذلك السور أن فيه شقة مستطيلة بأبراجها مبنية
بالزيت