الصفحه ٥٧٧ :
أعمدة من خشب
العرعر ، وهو والأرز أكثر خشبها ، ولها أربعة أبواب ، في القبلة باب سليمان [وبين
الصفحه ١٠٨ : في شوال سنة خمس وخمسين في خلافة المهتدي بالله ، وقيل في صفر سنة
سبعين كذا في تاريخ القضاعي ، وفي
الصفحه ١٤١ :
المسلمون من خارج وفتحت الأبواب ، ورضي الهرمزان أن ينزل على حكم عمر رضياللهعنه فشدّوه وثاقا واقتسموا ما
الصفحه ٥٦٨ : فحاصرها حصارا عظيما إلى أن نزلوا
على حكمه ، فحكم فيهم بالسيف ، وأثر فيهم الأثر الشنيع ، وهدم سورها ، ولابن
الصفحه ٥١ :
هرشيوش : طولها مائة واثنان وسبعون ميلا في عرض خمسين ميلا ، وقال غيره : دور
أقريطش ثمانمائة ميل ، وقال
الصفحه ١٠٢ : طوله نحو مائة ذراع في عرض سبعين ذراعا وعلوّه
كثير وفيه عجائب عظيمة من حياض مملوءة بضروب من مياه الحكمة
الصفحه ٣٧٠ :
عليها ملوك الكفر
، كالخزر واللان وغيرهم ، لا يمضي على المسلمين هناك حكم لكافر ، ولا يقيم عليهم
الصفحه ١٩٠ : الموصل مرحلة. وكان محمد ابن مروان بن الحكم لمّا ولي الجزيرة
أيام عبد الملك بن مروان بناها وصيّر فيها جندا
الصفحه ٥٦٧ : ، فتعطيه أمّ سلمة رضياللهعنها ثديها تعلله به إلى أن تجيء أمّه ، فدرّ عليه ثديها ،
فيرون أن تلك الحكمة
الصفحه ٤٤ : يوما في الصحراء بناء فأمر الريح فأمّت به ذلك البناء
فإذا قصر مبني من النحاس عليه شرفات وله سبعة أبواب
الصفحه ٧ :
ابن عبد الحكم ، وانتشر عنه مذهب مالك رحمهالله في البلاد. ومولده قبل التسعين والمائتين ، ومات سنة خمس
الصفحه ٣٥ : سبعة آلاف من البربر (١) والموالي ليس فيهم عربي إلا القليل ، فهيأ له يليان
المراكب وحلّ بجبل طارق يوم
الصفحه ١١٠ :
الملوك في الجاهلية والإسلام حتى يتم تدبير الله تعالى وحكمه فيّ وتصح الروايات
وتبين الدلالات والعلامات
الصفحه ١٣٢ : دينهم ولا تحرق كنائسهم ، ولا تنزع عن ملكه ما تعبد ونصح وأدّى الذي اشترطنا
عليه ، وانه صالح على سبع مدائن
الصفحه ٢٧٦ :
الحمر إلا ملك ، وهم يخففون الحكم عن الشريف ويثقلون على الوضيع حتى يبلغ به البيع
، ومن أحكامهم أنّ من زنا