الصفحه ٥٩ : ، ويقسمون أزمانهم على الكينونة بها.
وكان سور اشبيلية
من بناء الإمام عبد الرحمن بن الحكم بناه بعد غلبة
الصفحه ٤٥٨ : ذراعا ، والعرض من الشرق إلى الغرب قبل الزيادة
مائة ذراع وخمس أذرع ، ثم زاد الحكم في طوله في القبلة مائة
الصفحه ١٨٣ : يستوفي الماء تسعة عشر ذراعا فهي الغاية عندهم في طيب
العام ، والمتوسط عندهم ما استوفى سبعة عشر ذراعا وهو
الصفحه ٤٥٧ : جائزة سبعة وثلاثون شبرا ، وبين الجائزة والجائزة غلظ الجائزة ، وفي سقفه
من ضروب الصنائع والنقوش ما لا
الصفحه ٦٩ : مقدم المسجد ، ثم
بنى عبد الملك بن مروان مسجد بيت المقدس سنة سبعين ، وحمل إلى بنيانه خراج مصر سبع
سنين
الصفحه ٥٣ :
اللقاء كما بكيت من الفراق
ما بيننا الا
تصرّم هذه السبع البواقي
حتى يطول
الصفحه ٤٦١ : المدينة باب ثان بينهما خمسون ذراعا.
وبمدينة قرمونة
جامع حسن البناء فيه سبع بلاطات على أعمدة رخام وأرجل
الصفحه ٤٨٢ : ، وسمكه اثنتان وسبعون ذراعا ، وعرض السور الخارج ثمان
أذرع ، وسمكه اثنتان وأربعون ذراعا ، وفيما بين السورين
الصفحه ٤٦٣ : وحكمة ، وكان الماء
الواصل من عين جوقار التي بقرب القيروان إلى قرطاجنة يفرغ في هذه الدواميس على عدة
الصفحه ٢٢ : ، ففتح أحد البابين ودخل ، فإذا هو بمدينة لم ير الراءون مثلها قط ، وإذا هي
قصور كلّ قصر معلّق تحته أعمدة
الصفحه ٢٣ : من ذهب وفضة وياقوت وزبرجد ولؤلؤ ، تحت تلك المدينة أعمدة من زبرجد ، وعلى
المدينة قصور ، ومن فوق تلك
الصفحه ٦٠ : عجيب يعرف بمحراب سليمن ولم ير
بنيان أعظم منه ولا احكم ، فيه من الرخام والأعمدة والنقوش ما يقصر عنه
الصفحه ١٦٢ : رضياللهعنه ، وجامع من خمس بلاطات على أعمدة حجارة. وأسسها أبو العيش
عيسى بن ادريس بن محمد بن سليمان بن عبد
الصفحه ٣٥١ :
زيتونها ، وهي كثيرة المياه والبساتين ، كثيرة السقي ، بها جامع من ثلاث بلاطات
على أعمدة رخام ، وسوق حافلة
الصفحه ٤٣٠ : خالك؟ قال : وكيف أقدر على
الزبا وهي أمنع من عقاب لوح الجو ، فأخرجها مثلا ، فقال قصير : اعمد إلى سرتي