الصفحه ٤٠ :
أقلّ من العبيد يشتم المرء منهم ويضرب فلا ينطق بلفظة ؛ والحنطة وجميع الحب الذي يختبز
قليل بحصن انقولاية
الصفحه ٣٤٣ : أخذ
المنصور في الرحيل إلى مراكش.
شلير
(٢) : هو جبل الثلج المشهور بالأندلس ، وهو جبل البيرة ، وهو
الصفحه ٣٤٤ : التي ترسي بها السفن وقد تغلب عليها
المجوس مرات ، ويحيط بجزيرة شلطيش البحر من كل ناحية إلا مقدار نصف
الصفحه ٣٤٧ :
للأمر ولده يعقوب
المنصور ، فقفل بالناس إلى اشبيلية فبويع بها ورجع إلى مراكش.
شنتجالة
(١) : في
الصفحه ٤٠٦ : البساسيري
وقريش إلى بغداد وخطب للمستنصر خليفة مصر العبيدي بجامع المنصور ، وعقد الجسر
ووقعت الحرب عليه ، فغلب
الصفحه ٤٢٠ : قتالا شديدا فهزموا المسلمين ثلاث مرات ، وكرّ المسلمون في الرابعة ، وتاب
الله عليهم وصبروا لوقع السيوف
الصفحه ٤٨٧ :
وبني نحو ثلاث مرات ، كل وال يلي القيروان يريد أن يكون الجامع من بنيانه ، وكانوا
يتركون المحراب تبركا
الصفحه ٥٦٧ : .
فتحها المسلمون
سنة تسعين ومائتين إلى أن تغلب عليها العدوّ البرشلوني وخربها سنة ثمان وخمسمائة ،
وهي المرة
الصفحه ٥٧٢ : وأكثرهم في هذه المدينة ، وهم يقولون لا مساس.
نبقة
(٢) : موضع في بلاد طيء ، ذكر أبو عبيدة عن منصور ابن
الصفحه ٥٧٥ : بطوله ، وقد مرّ في حرف الحاء. وكان خالد قال
لعبد المسيح : ما أدركت؟ قال : أدركت سفن البحر ترفأ إلينا في
الصفحه ٧٠٨ : ـ ٤٨٣ ـ ٥١٠ ـ ٥١١ ـ ٥٧٩ ـ ٥٨٨
مسلم بن عبيس ٢٤٧
مسلم بن عقبة المري ١٩٢ ـ ١٩٣ ـ ٣٦٢ ـ
٤٥٥ ـ ٥٦٠ ـ ٦٠٣
الصفحه ٧٠٩ : ـ ٤٣٦
المنذر بن عمرو ٢٧٩
المنذر بن ماء السماء ١٧٨
المنذر بن المنذر ١٠
منصور الطنبذي ٣٠٤
الصفحه ٢٥٧ : أخذوا ذمياط بعد أن
هلك أهلها بالجوع والوباء في السابع والعشرين من شعبان سنة ست عشرة وستمائة ، وخاف
الملك
الصفحه ٢٠٣ : وتعالى ينابيع في الأرض وأسالها عناصر لا يكاد البدن يحتملها لافراط
حرها.
حصن
منصور (٢) : مدينة في الثغور
الصفحه ٥٦٨ : والقصبة ، فخرج الناس
وأمنوا ، وكتبا إلى الملك الناصر بالفتح.
وكان السبب في
التوجه إلى ميورقة أن المنصور