الصفحه ٥٢٩ : وَالْإِيمانَ) (الحشر : ٩) ،
وطيبة وطابة والعذراء وجابرة والمجبورة والمحبة والقاصمة وقد مرّ ذكرها في حرف
الطا
الصفحه ٥٤٢ : مرعش بعد أن أمنوا أهلها على دمائهم وأموالهم ، وذلك في خلافة مروان بن
محمد ابن مروان.
مرّان
(١) : على
الصفحه ٥٤٩ : .
مندوجر
(١) : بالأندلس بينه وبين المرية مرحلة ، وهو حصن على تل تراب
أحمر ، والمنزل في القرية ، ويباع بها
الصفحه ٢٧٧ : والله
أعلم أنه قد طلق ، ولكنه وفي لصاحبه.
وسار أبو مسلم من
الجزيرة ، وقد أجمع على خلاف المنصور ، فأخذ
الصفحه ٤٥ : ، وخبرها في آخر السابع من «الاكتفاء»
بعد ذكر توّج.
اصادة
(٥) : مدينة اصادة قرب سبتة من أرض المغرب فيها
الصفحه ٤٤٤ :
مرية حلّت بفيد
وجاورت
أهل العراق فأين
منك مرامها
فيروزاباد
الصفحه ٧٠ :
: قد صرنا إلى رأيك ، فقال له خالد : إن رأيي الآن أن تبلغوا به الماء ، فقال له
المنصور : وكيف ذلك؟ قال
الصفحه ٣٠٠ : ستعمر بعد
الدهور ، على يد ملك جليل مظفر منصور ، ذلك المعتصم بالله أمير المؤمنين.
قالوا (٢) : وسرّ من
الصفحه ٥٤١ : المنصور يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن في وسطها
ساقية ظاهرة ، يخرج ماؤها من قصره فيشق المدينة من القبلة إلى
الصفحه ٥٥٤ : المنصور ردّها على هشام بن عروة من بني الزبير.
وحكى ابن عساكر أن
رجلا ذكر أنه لقي الياس عليهالسلام وسأله
الصفحه ٦٩٤ : ٣٢٩
سعيد بن مرة العجلي ٦١٠
سعيد بن المسيب ٢٢ ـ ١٩٠
سعيد بن المنذر المعروف بابن السليم
٥٩
الصفحه ٦٦٨ : الحجارة
مدينة القصرين ٦١٦
مدينة المائدة ٣٩٤ ـ ٥٣٠
مدينة المنصور (من بغداد) ٣٦ ـ ٢٢٠ ـ ٥٢٩
ـ ٥٣٠
الصفحه ١٤٣ : القميص فألقيته في الأخماس ، وفي ذلك يقول مجاشع :
ونحن ولينا مرة
بعد مرة
بتوّج أبنا
الصفحه ١٤٤ :
بلغه تحرك صاحب المغرب أبي عبد الله محمد ابن المنصور يعقوب إليه ، ووالى عليه
الهزائم كبير أصحابه الشيخ
الصفحه ٣٩١ : ، ويأكلون في اليوم مرات
، ويغتسلون يتطيبون ويغسلون شعورهم بالصابون ، ولهم حمامات يصنعونها لاستخراج فضول