الصفحه ٥١٨ : وتغيرت
آثارهم. وكذلك عندما نشأت الفتنة في آخر أيام الملثمين وصدرا من دولة الموحدين
بقيام ابن حسون
الصفحه ١٨٠ : اليمامة [ويذم الحارث بن وعلة](٣).
وفي الخبر (٤) ان حسّان بن تبع الآخر كان غزا طسما باليمامة فأهلكها
الصفحه ٢٩٤ : والبساتين ، وفيه قوم عباد منقطعون عن الناس.
وقلعة زغوان قلعة
قديمة رومية منيعة ، كان حسان بن النعمان لما
الصفحه ٥٤٥ : رضياللهعنهم ، فان الحسين بن علي بن الحسن (١٠) [بن الحسن] بن علي
بن أبي طالب رضياللهعنهم كان قام بالمدينة
الصفحه ٥٦٢ : المنازل ، وديارها
حسنة وحمّاماتها جليلة ، وبها خانات ، وهي بهية المنظر داخلا وخارجا ، وأهلها حسان
الوجوه
الصفحه ٥٩٣ :
فنزل على هرقلة
هذه ، وكان معه أهل الثغور ، وفيهم شيخا الثغور الشامية : مخلد بن الحسين وأبو
إسحاق
الصفحه ٦٨٤ : الحسين الارجاني ٢٥
احمد بن الحسين (المتثبي) ، انظر :
المثنبي
احمد بن حنبل ١٩٣
احمد بن رميلة القرطبي
الصفحه ٣٧ : الأنبار وقتلوا عاملا لعليّ رضياللهعنه يقال له حسان بن حسان ، فخرج عليّ رضياللهعنه مغضبا يجر رداءه فرقي
الصفحه ٧٦ : بن عبيد الله
الشيعي وبه كان مستقر الكاهنة ، وكانت حين نهدت إلى حرب حسان بن النعمان الغساني
حين أغزاه
الصفحه ٨٩ : البحر (٣) ، وإياه عنى حسان في قصيدته التي يمدح فيها آل جفنة ، يقول
فيها (٤) :
لله در عصابة
الصفحه ١٠٥ : ـ وجه عمر بن الخطّاب ابنه عبد الله رضياللهعنهما لحفره فنسب إليه ـ والآخر يعرف بنهر حسّان وهو حسان
الصفحه ١١٧ : في المعركة ،
وأبصر جرير بن عبد الله رضياللهعنه مهران يقاتل فحمل عليه جرير والمنذر بن حسان فقتلاه
الصفحه ١١٩ : صوته كلّ سامع افهاما لا
يشوبه لبس : قتل الحسين ، قتل الحسين يكرّرها مرارا. ثم يقول : بكربلا ، مرة واحدة
الصفحه ١٣١ : وتربع بالنجار ، وسميت بتدمر بنت حسان بن أذينة ، وهي بنتها
وفيها قبرها وإنما سكنها سليمان بعدها.
وعن
الصفحه ١٦٩ : كانت مساكن آل جفنة
الغسانيين الذين مدحهم في الجاهلية حسان بن ثابت رضياللهعنه ، وفيهم يقول