الصفحه ٤٠٨ : ء ، قال تعالى (وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ) (الرحمن : ٧٦)
وأوضح معنى هذا المعري في قوله (٣) :
وقد كان
الصفحه ٢٣٢ : :
لقد أتانا خبر
رديّ
أمست قريش كلّها
نبيّ
ظلم لعمر الله
عبقريّ
فكتب حذيفة إلى
أبي بكر الصدّيق
الصفحه ٤٠٧ : ، ومن عبادان إلى
الخشبات ستة أميال.
عبقر
(٧) : موضع بالبادية كثير الجن ، قاله الخليل ، يقال في
الصفحه ٦٥٨ : ـ ٢٢٤ ـ ٢٢٥ ـ ٤٠٧ ـ ٥٢٥
عبقر ٤٠٧ ـ ٤٠٨
عبود جبل ٤٠٧
العبور ٤٨١
العتابية ٤٠٨
عثر ٤٠٨
الصفحه ٦٩٠ :
الحريري ٣١٦
حزيمة بن طارق التغلبي ٢٨٧
حسان النبطي ١٠٥
حسان بن تبان اسعد ابو كرب ٨٢ ـ ١٨٠
حسان بن
الصفحه ٦٥ : المسلمين ؛ فروي
أن حسان بن النعمان الغساني لما أغزاه عبد الملك بن مروان افريقية سنة تسع وستين
في جيش فيه
الصفحه ٦٦ :
يطلب حسان من افريقية
المدائن والذهب والفضة والشجر ونحن إنما نريد منها المراعي والمزارع فما أرى
الصفحه ٤٣٦ : .
فحص
أبي صالح (٢) : بإفريقية أيضا وبقرب جبل زغوان ، كان أبو صالح مولى حسان
بن النعمان نزله حين وجهه
الصفحه ٣٠٤ : فيها
المختار بن أبي عبيد الثقفي بقتلة الحسين بن علي رضياللهعنهما وكان بعثه الله تعالى نقمة عليهم فقتل
الصفحه ١١٣ : يحتاج إليهما الحسن والحسين رضياللهعنهما فهما طلق لهما ليس لأحد غيرهما. قال : فركب الحسين رضياللهعنه
الصفحه ١٣٩ : دنوت منهم إذا بالحسين فقلت : أين أبو عبد الله؟ قال : يا
فرزدق ما وراءك؟ قلت : أنت أحبّ الناس إلى الناس
الصفحه ١٧١ : بدت
نواجذه ثم قال : أتدري من قائل هذا؟ قلت : لا والله ، قال : قائله حسّان بن ثابت
شاعر النبي
الصفحه ٢١٧ : ، وكان اسم بابك الحسين
واسم أخيه عبد الله ، فقال : جرّدوه ، فسلبه الخزان ما كان عليه من الزينة فقطعت
الصفحه ٢٦٥ : ، وافتتحها عمير بن سعد الأنصاري من قبل عياض بن غنم ، وأظنها التي عنى
حسان بقوله :
كأن سبيئة من
رأس
الصفحه ٤٣٧ :
وموسى بن عيسى بن
موسى والعباس بن محمد بن علي في أربعة آلاف فقتل الحسين وأكثر من كان معه ،
وأقاموا