الصفحه ٥٣٢ : .
المريسيع
(٢) : قرية من قرى وادي القرى ، وقال البخاري : هو ماء بنجد في
ديار بني المصطلق من خزاعة ، وقال ابن
الصفحه ١٨ :
الْأُخْدُودِ) (البروج : ٤) (٣) ، كان في قرية من قرى نجران ، وأصحاب الأخدود قيل إنهم قوم
كانوا على دين حق ، كان
الصفحه ٣٩ : دعا إليه وأدخل في دينه فكنت أنت من أشد
الناس علي حتى تركت ما أردت من ذلك فهلا قاتلت الآن قوم محمد
الصفحه ٥٢ : شاء الله تعالى حكاية أخرى عمن دخل هذا البحر
أطول من هذه في موضعها في ذكر الأشبونة.
اسكر
(٤) : قرية
الصفحه ١٥٦ : وبها المومياء.
جبنيانة
(٦) : قرية في بلاد افريقية بقرب سفاقس منها أبو اسحاق
الجبنياني الصالح المشهور
الصفحه ٢٩٣ : ، ثم
نزل فشرب وشرب أصحابه واستقوا حتى ملأوا أسقيتهم ، ثم دعا القبائل من قريش فقال :
هلموا إلى الماء فقد
الصفحه ٤٤٧ : للمدينة واسم للناحية أيضا ، ولها قرى كثيرة.
وأهل
قاشان (٤) حشوية جهال ، والغالب على هذه النواحي الجبال
الصفحه ٤٥٦ : فجدّها ، ثم ائتني» ، ففعل ، وجاء
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فبرك ودعا له أن يؤدي عن جابر ، ثم قال
الصفحه ١٩٥ : وما بين زمزم والمقام.
قال الاخباريون :
كان من لم يجد من الاعراب ثوبا من ثياب أهل مكة يطوف به رمى
الصفحه ٢٢٤ : ء أجلى ، أنشد ابن الأعرابي :
خرجن من الخوار
وعدن فيه
وقد وازنّ من
أجلى برعن
الصفحه ٢٦٦ : :
الا ان بين
الشرعبي وراتج ... البيت (٩).
الرّبذة
: منزل فيه أعراب
وماء كثير ، وفيه منزل أبي ذر
الصفحه ٣٣٨ : ، وفي أعلاه قرى كثيرة عامرة ومزارع ومياه جارية
وغلات.
ولمّا وقع الزلزال
باليمن سنة إحدى عشرة ومائتين
الصفحه ٤٩٦ :
النصل ، فأتي بحجام من بعض القرى ، فاستكتموه أمره فاستخرج النصل فمات من ساعته ،
فدفنوه في ساقية ما
الصفحه ٦٠٤ : جموعه بها ما جرى من القتل والنهب والهزيمة ، لم
يقر له قرار ، فاستمال الأعراب ووعدهم وأطعمهم ، فاجتمعت له
الصفحه ٦٠٦ : ذاته كالقرية الجامعة ، والماء بها من آبار عذبة
، ومعدن النوبة المشهور متوسط في أرضها في صحراء لا جبل