الصفحه ١٩ : صبيانكم ، فإذا تمكنت فارصد الأعرابي وارتقب بها مدة طويلة ،
فإذا وافى الأعرابي القرية فخذ هذا الكتاب الذي
الصفحه ٤١٧ : ما أحببت ، قال : فتكلم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فتلا القرآن ، ودعا إلى الله تعالى ، ورغّب في
الصفحه ٥٦٠ : [ونبش] وصلب.
ولما احتضر فيه (٢) وهو متوجه إلى مكّة لحرب ابن الزبير سنة أربع وستين دعا
الحصين بن نمير
الصفحه ٥٧٣ : سائحا ينزل القرى ، ولا يعرف في قرية إلا خرج منها إلى قرية لا يعرف بها ،
وكان لا يأكل إلا من كسب يده
الصفحه ٤٠١ : صلىاللهعليهوسلم لأهل المدينة بمثلي ما دعا به إبراهيم عليهالسلام لأهل مكّة ، وهو أن يرزقهم الله الثمرات وأن يجعل
الصفحه ٢٨٧ :
المرزبان واسمه محمد بن قرة كما يخرج الأعراب من البادية ، في يده جراب وعصا ،
واستأجره الجليلان ترجمانا ينفذ
الصفحه ٣٥٢ : جليلان المرزبان اسمه
محمد بن قرة كما يخرج الأعراب من البادية في يده جراب وعصا ، فاستأجره الجليلان
ترجمانا
الصفحه ٥٧٤ :
دخلنا في دينك وتركنا ما نحن عليه ، فقام فيميون فتطهر وصلّى ركعتين ، ثم دعا الله
تعالى عليها ، فأرسل الله
الصفحه ٦١١ : : ألا ترون إلى الطعام كرفع التراب ، وبالله لو لم يلزمنا الجهاد في الله عزوجل والدعاء إليه ولم يكن إلا
الصفحه ١٧٨ : النخيل
من كل النواحي وماؤها غزير عذب ، ومن الجفار إلى الواحات ثلاثة أيام لا ماء فيها ،
[والواح] قرى كثيرة
الصفحه ١٢٣ : إبراهيم غياض وأشجار تفاح أحمر ،
وفي هذه الغياض أعراب يقال لهم بنو زياد يسكنونها ، وعلى فرسخين من شرقي بيت
الصفحه ٢٩٩ : أن يكون شعر لحيته في عانتها ، فغضب الأعرابي وأوسعها سبا ، ويورث الرجل منهم
أكبر بنيه ماله كله ويحرم
الصفحه ٥٥١ : إلى البلاد ، وبقربه محارس [خمسة] متقنة البناء معمورة بالصالحين ، والأعراب
لا تضرهم في شيء من أسبابهم
الصفحه ٣٤٩ : الجبل حيث مدينة شقبنارية فيه مدينة خربة فيها آثار عظيمة ، وهو كثير العمائر
والقرى ، وهو بلد الزرع والضرع
الصفحه ٤١٢ : صلىاللهعليهوسلم عن راحلته ، ودعا إلى الله تعالى وطلب المنعة حتى يبلغ
رسالات ربه ، فردّ على رسول الله