الصفحه ١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «اجلس فحدّثني» ، فحدّثته كيف قتلت حمزة ، فقال : «غيّب
وجهك عني فلا
الصفحه ٢٤٥ : الله إن
أهل العراق قد أكرهوا عليا على أبي موسى ، وأنا وأهل الشام راضون بك ، وقد ضمّ
اليك رجل طويل
الصفحه ١٤٠ : فاستحياه وكان الذي قدم عليه به أنس بن مالك رضياللهعنه فاستشار عمر أنسا فيه فقال : يا أمير المؤمنين تركت
الصفحه ٤٩٨ : حجارتها ، ففزع
لذلك أهل مكة وأهل الشام جميعا والحصين بن نمير معهم يحاصرها ، فأرسل ابن الزبير
رجالا من أهل
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوسلم ، ثم التفت إلى الجواري التي عن يساره فقال لهن : بالله
أبكيننا ، فاندفعن يتغنين :
لمن
الصفحه ٤٦٠ : أصلها ، فاحتفروا فوجدوا عينا فشربوا وارتووا ، فقال رافع :
والله ما وردت هذا الماء قطّ إلّا مرة مع أبي
الصفحه ٤٠١ :
والاذخر والجليل
نباتان طيبان ، وشامة وطفيل جبلان من جبال مكة. وسميت في القرآن يثرب حكاية لقول
الكفار : يا
الصفحه ٤٩٧ : : يا إبراهيم ، خذ ظلي فابن عليه ، فبنى هو وإسماعيل عليهماالسلام البيت ولم يجعل له سقفا ، وحرس الله
الصفحه ٣٥٩ : منهن يدها فأخذت درة ، وبقي سائر
الدر يلوح على حصير الذهب ، فقال المأمون : قاتل الله الحسن بن هانئ
الصفحه ٣٧٦ : الشريعة همها فلما أن غنت به قالت له : يا ابن رسول الله ،
كيف نجى الله تعالى بهذا الشعر نفرا من المسلمين
الصفحه ٢٢٣ : اختبئك
(٣) فيه لو قد رأيت خيل محمد ؛ ولمّا وصل رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الفتح أقبل إليها فقال
الصفحه ٣٩ : فقال : ألست كنت أشد الناس علي في أمر محمد نبي العرب حين جاءني
كتابه ورسوله وكنت أردت أن أجيبه إلى ما
الصفحه ٤١٧ : وأعذب ماءه» ، قالت : يا رسول الله أفلا تنتقل [إليه]؟ فقال صلىاللهعليهوسلم : «وكيف وقد ابتنى الناس
الصفحه ١٠٦ :
المسلمين والمجاهدين ، ثم نشأت بين أهل المصرين مفاخرة ومفاضلة ، فقال من فضل
البصرة : كان يقال الدنيا والبصرة
الصفحه ٥٣٠ : درهم ، وأراد أخذها مني فامتنعت ، فكبلني في الحديد وحملني
، وكتب اني عاص ، فطرحت في هذا المكان ، فقال