الصفحه ١٥٧ : المدينة وعك أبو بكر وبلال رضياللهعنهما ، قالت عائشة رضياللهعنها : فدخلت عليهما فقلت : يا ابة كيف تجدك
الصفحه ١٧٠ : ، وقلت له : ويحك يا جبلة ألا تسلم وقد عرفت
الإسلام وفضله؟ قال : بعد ما كان مني؟ قلت : نعم ، قد فعل رجل من
الصفحه ١٩٤ : فيه بنفسي وأهلي لفعلت وكنت بذلك مني حقيقا ، وو الله
لا تركت المعاونة لك والسعي في خلاصك بكلّ حيلة ومال
الصفحه ١٥١ :
قال : أفعل ، قال
: فاني والله تركت ابن أخيك عروسا على بنت ملكهم ، يعني صفية بنت حيي ، ولقد افتتح
الصفحه ٤٣١ : وقد كان
وصفه له قصير ، ووصف له الزبا ، وكانت الزبا وصف لها عمرو بصورته على كل حالاته ،
تريد بذلك أن
الصفحه ٢٠٢ : الأهل ، فاحتل في احراقه لئلا
تكون ذنوب المسلمين في عنقي وعنقك إن تركته وأنت قادر عليه بأنواع الحيل ، وقد
الصفحه ١٧٨ : الله والإسلام أن
تعبر اليهم ، فحلف ليعبرن ، ودعا من عقد له الجسر ، فقال سليط بن قيس الأنصاري :
يا أبا
الصفحه ١٥٠ : عند صاحبتي أمّ شيبة بنت أبي طلحة ومالا
متفرقا في تجار أهل مكة فأذن لي يا رسول الله ، فأذن له ، قال
الصفحه ٢٦٠ : بني بكر كلام ،
فقال له البكري : ما أنت بمنته حتى ألحقك بأبيك ، فأمسك عنه ودخل إلى أمه كئيبا ،
فسألته
الصفحه ٢٤٩ :
المهلب وما صنع ، فبكى الأحنف وقال : يا ابن أخي هلك المهلب وهلك أهل المصرين ،
فقال الغلام : عهدي والله
الصفحه ٥٦٦ : : فأخبرني يا
رسول الله ، فأخبره صلىاللهعليهوسلم خبرهم كله ووصفه له ، فقال : والذي بعثك بالحق ما تركت من
الصفحه ٥٤٣ :
يوما على أبي جعفر فقال : يا ابن أنعم ، ألا تحمد الله الذي أراحك مما كنت ترى
بباب هشام وذوي هشام؟! فقال
الصفحه ٢١٠ : الرحمن قال له : أين
تركت مددنا؟ قال : تركتهم يخنقون بعارضين ، قال : أو يعرضون بخانقين؟ قال : نعم ،
اللهم
الصفحه ٢٤١ :
يا أمير المؤمنين
كنت رجلا جمّالا فلقيني رجل فقال : أتحملني إلى مكان كذا وكذا ، موضعا في البرية
الصفحه ١٩٣ : انتهى الجيش
من المدينة إلى الموضع المعروف بالحرة وعليهم مسلم ، خرج إلى حربه أهلها عليهم عبد
الله بن مطيع