الصفحه ٤٦٨ : أربعين سنة ، فلما اجتمع له قول اليهودي
ومشورة ابن وهب أجمع على هدمه.
وفي «الروض الأنف»
(٥) أن أبرهة
الصفحه ٦٨ : زيادة على ألف سنة.
والأرض المقدسة
أربعون ميلا في مثلها ، فأما بيت المقدس فأول من بناه وأري موضعه يعقوب
الصفحه ٥٥٦ : عليهالسلام له إلى وقت تخريب بخت نصر إياه وانقطاع دولة بني إسرائيل
أربعمائة سنة وأربع وخمسون سنة ، فلم يزل
الصفحه ٤٧٦ : للروم في تلك النواحي أكبر منها
ولا أوسع ولا أكثر قمحا ، وكان فتحها في شوّال سنة أربع وأربعين ومائتين
الصفحه ٤٦٢ : ، وتاريخ فتحها رجب من سنة أربع وتسعين.
ومن الغرائب (٥) ما حكي ان ديرا بقرطاجنة الخلفاء كان على مقربة منه
الصفحه ١٠٥ :
البصرة
: بالعراق ، وهي
كانت قبة الإسلام ، ومقرّ أهله ، بنيت في خلافة عمر رضياللهعنه سنة أربع
الصفحه ١٩٣ : بابن الزبير وأهل مكة بأمر يزيد ، وذلك سنة أربع وستين ، فلما انتهى إلى
الموضع المعروف بقديد مات مسرف
الصفحه ٣٥١ : سنة ، وقيل أربع عشرة سنة ، عاش منها بعد قتل دارا خمس سنين ، وكان
عمره ستا وثلاثين سنة باتفاق ، وعرض
الصفحه ٤٩٧ : إبراهيم عليهالسلام وبدله ، وبعث العرب على عبادة التماثيل ، وعمر خمسا
وأربعين وثلثمائة سنة ، وكان له من
الصفحه ١١٠ : لغزو الصائفة في سنة أربعين ومائة فصار إلى بغداد فوقف
بها وقال : ما اسم هذا الموضع؟ فقيل : بغداد ، فقال
الصفحه ١٣٢ : خلّ
وقسطي عسل وقسطي زيت ، وعلى العبد نصف ذلك ، وكتب في رجب سنة أربع وتسعين من
الهجرة.
تدلس
الصفحه ١٢٦ : في صفر سنة أربع وأربعين ومائة هرب عبد
الرحمن بأهله وما خفّ من ماله وترك القيروان ، فاجتمعت إليه
الصفحه ١٤٣ : الصناعة سنة أربع عشرة
ومائة وأنفذ إليها البحر. وتونس في سفح جبل وبها مبان عجيبة وجلّ عضادات أبواب
دورها
الصفحه ١٣٩ : ظهرها وترك
سائرها ، وآخر من زاد في الكعبة كرّمها الله ، المهدي سنة أربع وستين ومائة ، فهي
على ذلك إلى
الصفحه ٢٧١ :
السالفة ولم نجد من علم شأنهم ويزعم ناس أنهم أصحاب الكهف ، قال : ودخلت اليهم
ورأيتهم سنة أربع وخمسمائة وهم