الصفحه ١١٥ : عبد الواحد بن
أبي حفص رحمهالله (٦) وانه كان تحرك من حضرته تونس في تاسع صفر من سنة سبع
وأربعين وستمائة
الصفحه ٢٣٨ :
هود عليهالسلام ، وفي أثر أنه يعبد الله تعالى فيه بعد خراب الدنيا أربعين
سنة ، وذرعه في الطول من
الصفحه ٤٨٧ :
لم يبق من
الحيوانات شيء ، وهم ينظرون إليها ، وبقيت القيروان [أربعين سنة لم ير فيها خشاش
ولا هوام
الصفحه ٤٠٣ : قتلته حرابته من الحبشة أربع
سنين ، فلما قتل بعث انوشروان وهرز في أربعة آلاف من الفرس لإصلاح اليمن
الصفحه ٢٨ : بالكبيرة ولكنها
متحضرة ، وإذا بلغت المرأة التي لا زوج لها منهم أربعين سنة تصدقت بنفسها على من
أرادها فلا
الصفحه ١٧٦ : هجر من
بلاد اليمن سنة سبع وثمانين ومائتين بعد حصار أربع سنين ، فدخل على قوم هلكوا جوعا
وهزلا وبعد أن
الصفحه ٢٦٠ :
وكانت حربهم
أربعين سنة فيهن خمس وقعات مزاحفات ، وكانت تكون بينهم مغاورات ، وكان الرجل منهم
يلقى
الصفحه ١٤٧ :
مقدار أربعين فرسخا في مثلها أو أربعة فراسخ في مثلها ، وفيه هام بنو إسرائيل كما
قلناه أربعين سنة لم
الصفحه ٢٨٦ : القرمطي هجر
بعد حصار أربع سنين ، فوصل إلى قوم هلكى ضرا وهزلا بعد أن كان الوباء وقع فيهم
فمات منهم خلق كثير
الصفحه ٤٦٤ : في أربعين سنة ، ولو قيل في أربعمائة سنة لكان أعجب.
قالوا (٣) : ولما افتتح موسى بن نصير جزيرة
الصفحه ٦٠٥ : واثنتين وأربعين سنة ، ولم يكن لذريق هذا من أبناء
الملوك ، ولا صحيح النسب في القوط ، إنما اغتصب الملك
الصفحه ٧٠ : ، وكان مولد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم لاثنتين وأربعين سنة من ملكه ، فكتب أنوشروان إلى النعمان
بن
الصفحه ٤٠٠ :
وكانت وفاته بطوس
في جمادى الأخرى سنة ثلاث وتسعين ومائة وله خمس وأربعون سنة ، وكان مولده بالري
الصفحه ٥٩٢ : سعيد القرمطي هجر بعد حصار
أربع سنين ، فدخل إلى قوم هلكى ضعفا وهزلا وبعد أن كان الوبأ قد وقع فيهم فمات
الصفحه ٢٠٤ : من ولده ، وكان
الضيزن قد ملك الجزيرة وما يليها إلى الشام ، وأقام سابور على حصنه أربع سنين وقيل
سنتين